الامير مولاي الحسن يطفئ شمعة ميلاده السابع.

وقد ازداد حفظه الله في الثامن من ماي2003 في رحاب القصر الملكي العامر. وقد هلت البشرى وعمت الفرحة. كل الربوع تيمنا بولي العهد ووريث العرش . واختار له صاحب الجلالة من الاسماء . اسما عزيزا على قلوب المغاربة وهو المولى الحسن. اسوة باب الامة المغربية الراحل الحسن الثاني طيب الله ثراه. اسم له دلالات ورمزية تاريخية في الذاكرة المغربية. كما ان ملكا عظيما حكم المغرب في القرن18. كان هو الحسن الاول
وكما جرت العادة في تكوين وتربية ولي العهد. في النظام الملكي المغربي. فمنذ نعومة اظافره يصر الملك محمد السادس على اصطحابه معه. في زيارات ومناسبات رسمية. وفي استقباله لشخصيات وطنية ودولية.
وبالنسبة للتربية والتعليم فان المدرسة المولوية. بنظامها التعليمي. الذي يجمع بين الاصالة والمعاصرة. احتظنت الامير الجليل. وقد اعرب صاحب الجلالة. عن رغبته في ان يحصل الامير الولاي الحسن. على تربية شبهة بما حصل عليه رفقةاشقاء الملك وشقيقاته تميل الى الصرامة مع برنامج دراسي حافل
ومن اهم انشطة المولاي الحسن
زيارة ملتقى الفرس بالجديدة
حضور حفل بداية السنة بالمدرسة المولوية. رفقة اقرانه..حضوره رفقة صاحب الجلالة للمرة الثالة الملتقى الوطني للفلاحة
ادام الله طعمة الصحة زالعافية. عل جلالة الملك واسرته السعيدة. انه نعم المولى ونعم النصير.....[/size]

[size=24]حفظ الله صاحب الجلالة والمهابة. وكل الاسرة العلوية الشريفة. هو نعم المولى ونعم النصير./size]