احتضنت باريس خلال اليومين الماضيين. اشغال الاجتماع المغربي الفرنسي الموسع. برءاسة الرييس الفرنسي. فرنسوا هولاند ومن الجانب المغربي. رييس الحكومة المغربية. بن كيران. الاجتماغ الذي جاء ليعيد سكة العلاقات المغربية الفرنسية الى وجهتها الحقيقية. واتجاهها السليم. بعد ازمة حادة بين الطرفين. وصلت حد القطيعة وتجميد ملفات التعاون الامني والقضاؤي. ونتج عنها فتور خيم على سماء العلاقات بين البلدين. بعد حادث مايسمى محاولة اعتقال الحموشي. رييس مصلحة مراقبة التراب الوطني. من بيت السفير المغربي بباريس. وحادث اهانة وزير الخارجية المغربي من طرف شرطة مطار باريس.
وبعد اجتماع وزير العدل المغربي الرميد مع المسؤولين الفرنسيين. والذي فك عقدة التوتر القضاءي الفرنسي المغرقي. جاء الدور على الاجتماع الموسع بين مسؤولي المغرب وغرنسا. ارص الصف ورءب الصدع. في جدار العلاقات التاريخية. بين
وبعد اجتماع وزير العدل المغربي الرميد مع المسؤولين الفرنسيين. والذي فك عقدة التوتر القضاءي الفرنسي المغرقي. جاء الدور على الاجتماع الموسع بين مسؤولي المغرب وغرنسا. ارص الصف ورءب الصدع. في جدار العلاقات التاريخية. بين