من اكثر المواضيع السياسية اثارة هذه الايام. على الساحة الوطنية. هي قضية اعتقال الصحراوي سالم التامك. وعصابته الثمانية بمجرد عودتهم من الجزائر.بعد رحلة الى مخيمات البوليزاريو. واستقبالهم على ايقاع العرض العسكري. كما ان لقائهم عناصر من المخابرات الجزائرية.اججت مشاعر المغاربة. واحرقت صبرهم. من هؤلاء المتعاونين. ومن يسمون انفسهم بوليزاريو الداخل.
لقد ضلت الدولة المغربية. متساهلة الى حد كبير مع شطحات و تحركاتهم المغلفة. بحرية التعبير عن الراي.وكونهم معارضين سياسيين. كم يدعون. واستمرت في دفن راس النعامة. بالرمل. بدل مواجهة الحقيقة. الى ان وصل الامر بهؤلاء الى حد. التحالف والتخابر مع سلطات ومخابرات عميلة. وقيامهم بالجلوس مع عدو. نعتبره نحن المغاربة لدودا حاقدا.في طاولة واحدة. وتحركت اخيرا لتعتقل التامك من مطار محمد الخامس فور عودتهم. من الجزائر. في اجراء احترازي للتخفيف من حدة الاحتقان والغضب الشعبي. واليوم تم تحويل الملف الى ادراج القضاء العسكري. بعد ان تبين للقضاء المدني عدم اختصاصه.
عموما تبقى هذه الخطوة. في الطريق الصحيح.ويبقى على الدولة ان تتصرف بحزم اكبر. اتجاه جمعيات وتجمعات سياسية. بدات تخالف النهج الوطني حول الوحدة وضرورة الحفاظ على. مكتسبات الزمن الماضي.ومن بين اخطر العناصر والتحالفات والجمعيات ذات الاهداف الغامضة. والتي لا تضمر الود للوحدة الترابية. وترنو ما سمته حكما ذاتيا. لمنطقة الريف المغربي. التي ننتمي اليها. نحن اصحاب تاونات. ونطالب في هذا المنبر. بضرورة اعمال الحزم والصرامة. و عدم الاستمرار في المراقبة عن بعد.
لقد ضلت الدولة المغربية. متساهلة الى حد كبير مع شطحات و تحركاتهم المغلفة. بحرية التعبير عن الراي.وكونهم معارضين سياسيين. كم يدعون. واستمرت في دفن راس النعامة. بالرمل. بدل مواجهة الحقيقة. الى ان وصل الامر بهؤلاء الى حد. التحالف والتخابر مع سلطات ومخابرات عميلة. وقيامهم بالجلوس مع عدو. نعتبره نحن المغاربة لدودا حاقدا.في طاولة واحدة. وتحركت اخيرا لتعتقل التامك من مطار محمد الخامس فور عودتهم. من الجزائر. في اجراء احترازي للتخفيف من حدة الاحتقان والغضب الشعبي. واليوم تم تحويل الملف الى ادراج القضاء العسكري. بعد ان تبين للقضاء المدني عدم اختصاصه.
عموما تبقى هذه الخطوة. في الطريق الصحيح.ويبقى على الدولة ان تتصرف بحزم اكبر. اتجاه جمعيات وتجمعات سياسية. بدات تخالف النهج الوطني حول الوحدة وضرورة الحفاظ على. مكتسبات الزمن الماضي.ومن بين اخطر العناصر والتحالفات والجمعيات ذات الاهداف الغامضة. والتي لا تضمر الود للوحدة الترابية. وترنو ما سمته حكما ذاتيا. لمنطقة الريف المغربي. التي ننتمي اليها. نحن اصحاب تاونات. ونطالب في هذا المنبر. بضرورة اعمال الحزم والصرامة. و عدم الاستمرار في المراقبة عن بعد.