ان الصحفي الغر. والمؤسسة الاعلامية. التي ترنو السبق الصحفي. وتتطلع الى بناء سمعتها. وكسب القراء.. تتجنب الوقوع في منزلقات الخبر المشكوك فيه. وتتوخى الحدر. في تحليلاتها. وتتوخى الحياد في اساليبها. تلك هي الرسالة النبيلة للصحافة والصحفي.
اما حين يتحول الكاتب والمؤسسة الصحفية. الى بوق استخباراتي. وقلم من عالم الفسق الاستعلاماتي. وصورة قبيحة. من صور المسخ الصحفي. وبدل ان يقوم برسالته في تنوير القراء بالحقائق. يلجا الى اساليب دسيسة. ومناورات خبيثة. تكشف وجهه الحقيقي. وتبرز نواياه.
وهدا ماينطبق على الاعلام الجزائري والاسباني. ابان تغطيتهما. ليس للاحداث. وانما على الاحداث التي عرفتها مدينة العيون مؤخرا
فالتلفزة الجزائرية.او تلفزة حبيب حمراوي شوقي. اصبحت بارعة في الكدب والاختلاق والتزوير. واختراع اخبار الزيف. وهدا طبيعي مادامت تعبر عن نظام سياسي فاقد للمشروعية. وتكرس الهيمنة المخابراتية على القطاع السمعي البصري في الجزائر. . والقطاع الاعلامي ككل. فهده القناة التي تحتكر الصورة والصوت. في بلد المليوني كلم مربع.وتمنع الاصوات الصادقة والاراء التي تخالف حكم الحديد والنار. المطبق من طرف زبانية النظام العسكري المتعفن.
وهكدا انساقت تيليفزيونات الكراكيز الجزائرية. وقنواتها المتفرعة وراء قصص الخيال. وحكايات التعديب المزعومة وقصص الدبح والتقتيل التي انكرتها وفندتها المنظمات الدولية وجمعيات حقوق الانسان. وتناست قصص المجازر الجزائرية ووقائعها الحقيقية المسجلة بالصوت والصورة. التي شهدها العالم كله. وتناست مخطوفيها. واراملها. وجراحها الثخينة عن عشرية الدم الي عايشتها جارتنا.
لقد كشفت تغطية الجزائريين. لاحداث العيون. عن الوجه القبيح والصدى الخبيث الدي تركوه في المغرب العربي والعالم العربي والشعوب العالمية. وراحت ارقامهم الخيالية. واعدادهم تتهاوى امام. تحقيقات منظمات هيومن واتش. والعفو الدولية والامم المتحدة. التي انكرت كل دلك الدم وانضافت بالتالي الى صحافة القدارة. والدعارة الاخلاقية.
هدا عن القطاع العام. وامواجه الملعونة. في بهو المقص الجزائري. الدي صار يتفنن في صنع قصاصات. الزيف.
وعلى نفس المنوال. توالت بيانات وكالة الانباء الجزائرية. الفاقدة كنه الحقيقة. وتبعثرث بوصلتها في الوصول الى اتجاه الامان. وتخبطت في معلومات متناقضة. مما يؤكد السقوط المريع الدي وصلته اجهزة الاستعلام الحاقدة
اما المنشورات الصحفية. والمطبو عات الاخبارية الورقية او الالكتونية. فقد انقسمت كعادتها الى فريقين. فريق الخبر والشروق وغيرهاا.وغيرها وهده الاخيرة كانت هي المسؤولة. عن حملة الحقد المصري الجزائري ابان تصفيات كاس العالم . بسب تورطها في الاشاعة الفتاكة. وقد عايشنا تكريمها لرمز العصابة البوليزاروية. واستضافتها. لبوقطاية. مما يؤكد توجهها ت المعادي. و انسلاخها عن صوت الحياد.
اتجاه اخر. هو اتجاه بعص الصحف المستنيرة. الغير الغاضعة لهويات. الطبخات الاعلامية الدنيئة. وهؤلاء اقدم لهم عربون المحبة المتبادلة.
. ..
اما حين يتحول الكاتب والمؤسسة الصحفية. الى بوق استخباراتي. وقلم من عالم الفسق الاستعلاماتي. وصورة قبيحة. من صور المسخ الصحفي. وبدل ان يقوم برسالته في تنوير القراء بالحقائق. يلجا الى اساليب دسيسة. ومناورات خبيثة. تكشف وجهه الحقيقي. وتبرز نواياه.
وهدا ماينطبق على الاعلام الجزائري والاسباني. ابان تغطيتهما. ليس للاحداث. وانما على الاحداث التي عرفتها مدينة العيون مؤخرا
فالتلفزة الجزائرية.او تلفزة حبيب حمراوي شوقي. اصبحت بارعة في الكدب والاختلاق والتزوير. واختراع اخبار الزيف. وهدا طبيعي مادامت تعبر عن نظام سياسي فاقد للمشروعية. وتكرس الهيمنة المخابراتية على القطاع السمعي البصري في الجزائر. . والقطاع الاعلامي ككل. فهده القناة التي تحتكر الصورة والصوت. في بلد المليوني كلم مربع.وتمنع الاصوات الصادقة والاراء التي تخالف حكم الحديد والنار. المطبق من طرف زبانية النظام العسكري المتعفن.
وهكدا انساقت تيليفزيونات الكراكيز الجزائرية. وقنواتها المتفرعة وراء قصص الخيال. وحكايات التعديب المزعومة وقصص الدبح والتقتيل التي انكرتها وفندتها المنظمات الدولية وجمعيات حقوق الانسان. وتناست قصص المجازر الجزائرية ووقائعها الحقيقية المسجلة بالصوت والصورة. التي شهدها العالم كله. وتناست مخطوفيها. واراملها. وجراحها الثخينة عن عشرية الدم الي عايشتها جارتنا.
لقد كشفت تغطية الجزائريين. لاحداث العيون. عن الوجه القبيح والصدى الخبيث الدي تركوه في المغرب العربي والعالم العربي والشعوب العالمية. وراحت ارقامهم الخيالية. واعدادهم تتهاوى امام. تحقيقات منظمات هيومن واتش. والعفو الدولية والامم المتحدة. التي انكرت كل دلك الدم وانضافت بالتالي الى صحافة القدارة. والدعارة الاخلاقية.
هدا عن القطاع العام. وامواجه الملعونة. في بهو المقص الجزائري. الدي صار يتفنن في صنع قصاصات. الزيف.
وعلى نفس المنوال. توالت بيانات وكالة الانباء الجزائرية. الفاقدة كنه الحقيقة. وتبعثرث بوصلتها في الوصول الى اتجاه الامان. وتخبطت في معلومات متناقضة. مما يؤكد السقوط المريع الدي وصلته اجهزة الاستعلام الحاقدة
اما المنشورات الصحفية. والمطبو عات الاخبارية الورقية او الالكتونية. فقد انقسمت كعادتها الى فريقين. فريق الخبر والشروق وغيرهاا.وغيرها وهده الاخيرة كانت هي المسؤولة. عن حملة الحقد المصري الجزائري ابان تصفيات كاس العالم . بسب تورطها في الاشاعة الفتاكة. وقد عايشنا تكريمها لرمز العصابة البوليزاروية. واستضافتها. لبوقطاية. مما يؤكد توجهها ت المعادي. و انسلاخها عن صوت الحياد.
اتجاه اخر. هو اتجاه بعص الصحف المستنيرة. الغير الغاضعة لهويات. الطبخات الاعلامية الدنيئة. وهؤلاء اقدم لهم عربون المحبة المتبادلة.
. ..