الرئيسية
تاونات مدينة. تمتد على مساحة كبيرة. احيائها متباعدة. فمثلا المسافة بين اولاد سعيد. حيث مرافق مهمة في حياة التوناتي.والرميلة مثلا. تصل الى 5 كلم. او بينها وبين الكلسة الحايلة. في تجمع سكاني يزيد عن30 الف نسمة.وهي تتوسع يوما عن يوم. مع اضافة احياء اخرى مثل اسطار والعشايش..مما يلزم توفير نقل حضري للساكنة. وهو مطلب جد ضروري. ومحاربة النقل العشوائي. ومزايدات اصحاب الطاكسيات الحمراء.
نعم لقد كانت التجربة القصيرة. للشركة السابقة. التي خرجت من باب تاونات هاربة. كانت تجربة يجب اعادة احياؤها. وتوفثير فرص النجاح امامها. من قبيل اصلاح البنية الطرقية. بالمجال الحضري. ومحاربة النقل العشوائي والسري.
ان المواطن التوناتي محتاج الى هذه الخدمة. وهو يجد صعوبة بالغة في التنقل الى المحكمة الابتدائية. او المستشفى الاقليمي او القاعة المغطاة. او مركز التكوين المهني. لذا نطالب المجلس البلدي الجديد. بضرورة وضع مناقصة وطنية. امام الشركات المتوفرة فيها شروط المنافسة. المرجو ان تصلكم هذه الدعوة.
نعم لقد كانت التجربة القصيرة. للشركة السابقة. التي خرجت من باب تاونات هاربة. كانت تجربة يجب اعادة احياؤها. وتوفثير فرص النجاح امامها. من قبيل اصلاح البنية الطرقية. بالمجال الحضري. ومحاربة النقل العشوائي والسري.
ان المواطن التوناتي محتاج الى هذه الخدمة. وهو يجد صعوبة بالغة في التنقل الى المحكمة الابتدائية. او المستشفى الاقليمي او القاعة المغطاة. او مركز التكوين المهني. لذا نطالب المجلس البلدي الجديد. بضرورة وضع مناقصة وطنية. امام الشركات المتوفرة فيها شروط المنافسة. المرجو ان تصلكم هذه الدعوة.
[color=cyan]4] انا اشاطرك اختي سلمى في اهمية النقل الحضري. وضرورة عودة حافلات الاوطوبيس الى شوارع تاونات. حقيقة سيكون منظرها جميلا. نعم لقد فشلت التجربة السابقة. لمجموعة من العوامل. ارجع بعضها. الى شبكة طرقية كانت جد متدهورة. وثقافة التنقل عبر الاقدام او استعمال الدواب. واكثر من ذلك انانية الشركة. ورغبتها في الربح السريع. لكن حاليا الظروف تبدلك كثيرا في تاونات.
