اليوم الاربعاء2 فبراير2011 كان يوما جديدا في عمر الامة المصرية. بمعطيات جديدة. وتقسيمات عديدة. . فبعد خطاب الرئيس مبارك ليوم امس. الدي جاء بعد مظاهرات مليونية حاشدة في مدن مصرية مختلفة. تطالب برحيل مبارك.
جاء المبارك ليعلن انه لن يترشح لدورة اخرى. بعد نهاية فترته في سبتمبر القادم. وبانه باق في السلطة الى داك الحين. في فترة انتقالية قصد تحقيق مبتغيات الشباب المصري الهائج. و ومن ابرزها. اعادة السلم والامان. و تشكيل لجنة يعهد اليها بتقديم دستور جديد. يتماشى والتغيرات الاخيرة
ورغم هاته المستجدات الهامة. لم يتوانى المعارضون عن مظاهراتهم وشعاراتهم. واستمروا في ساحة التحرير في العاصمة معتصمين. معارضين لكل خطوة. مهما كانت ادا لم ترتبط بانسحاب مبارك من الرئاسة
شعارات جديدة برزت اليوم. ومظاهرات بتشكيلات مختلفة. وباصوات ضد كل دلك التيار العاصف. لقد خرجت مظاهرات حاشدة اخرى . تعلن انها مع مبارك وانها تؤيد الرئيس. واي اصلاحات الا ويجب ان تكون في عهدته.
وكانت قمة الحماس والغضب المستشري بين هؤلاء الجدد. حين وصلوا الى ساحة التحرير. وهم مدججون بالحجارة والعصي ومعهم فرق من الخيالة. وعملوا على اقتحام الميدان. ودخلوا في مناوشات عنيفة مع الفريق الاول وحدثت تراشقات خطيرة. بين الجانبين.ادت الى سقوط مئات الجرحى في كلا الطرفين.
وقد تدخل الجيش متاخرا. وعمل على الفصل بين الكتلتين البشريتين.
وطالبوا الكل باخلاء الساحة والخضوع لحظر التجول
على المستوى السياسي. خاطب نائب الرئيس كل التشكيلات السياسية. طالبا منهم الحوار. والمساعدة في انقاد مصر. وانه يلزم اعادة الهدوء وايقاف سيل المظاهرات. قصد تحقيق نتائج جيدة
البعض من الاحزاب عبرت عن استعدادها للتفاوض وفق الشرط الجديدة
فيما ظلت حركة الاخوان المسلمين وحركة كفاية وحركات شباب الفايس بوك تعارض اي تحاور. مالم يرحل مبارك.
جاء المبارك ليعلن انه لن يترشح لدورة اخرى. بعد نهاية فترته في سبتمبر القادم. وبانه باق في السلطة الى داك الحين. في فترة انتقالية قصد تحقيق مبتغيات الشباب المصري الهائج. و ومن ابرزها. اعادة السلم والامان. و تشكيل لجنة يعهد اليها بتقديم دستور جديد. يتماشى والتغيرات الاخيرة
ورغم هاته المستجدات الهامة. لم يتوانى المعارضون عن مظاهراتهم وشعاراتهم. واستمروا في ساحة التحرير في العاصمة معتصمين. معارضين لكل خطوة. مهما كانت ادا لم ترتبط بانسحاب مبارك من الرئاسة
شعارات جديدة برزت اليوم. ومظاهرات بتشكيلات مختلفة. وباصوات ضد كل دلك التيار العاصف. لقد خرجت مظاهرات حاشدة اخرى . تعلن انها مع مبارك وانها تؤيد الرئيس. واي اصلاحات الا ويجب ان تكون في عهدته.
وكانت قمة الحماس والغضب المستشري بين هؤلاء الجدد. حين وصلوا الى ساحة التحرير. وهم مدججون بالحجارة والعصي ومعهم فرق من الخيالة. وعملوا على اقتحام الميدان. ودخلوا في مناوشات عنيفة مع الفريق الاول وحدثت تراشقات خطيرة. بين الجانبين.ادت الى سقوط مئات الجرحى في كلا الطرفين.
وقد تدخل الجيش متاخرا. وعمل على الفصل بين الكتلتين البشريتين.
وطالبوا الكل باخلاء الساحة والخضوع لحظر التجول
على المستوى السياسي. خاطب نائب الرئيس كل التشكيلات السياسية. طالبا منهم الحوار. والمساعدة في انقاد مصر. وانه يلزم اعادة الهدوء وايقاف سيل المظاهرات. قصد تحقيق نتائج جيدة
البعض من الاحزاب عبرت عن استعدادها للتفاوض وفق الشرط الجديدة
فيما ظلت حركة الاخوان المسلمين وحركة كفاية وحركات شباب الفايس بوك تعارض اي تحاور. مالم يرحل مبارك.