نعود مرة اخرى. لفتح ملف التجهيزات الرياضية بتاونات المدينةخاصة. والاقليم عامة. ونعيد التذكير بكون تاونات الاقليم الكبير الذي تفوق مساحته الاجمالية6000 كلم مربع وساكنته التي تقترب من مليون نسمة. ومجاله الحضري الذي تسكنه اكثر من70 الف نسمة موزعة على تاونات المدينة وغفساي وقرية با محمد. ومجالات حضرية اخرى حديثة مثل بلدية تيسة وعين عائشة.
هذه المجالات الجغرافية والبشرية الكبيرة. لا تتوفر على ملعب معشوشب تمارس فيه لعبة الكرة باحترام وادمية. وقد عاين الجميع كيف تحولت مقابلات اتحاد تاونات. في الدوري المغربي التاني بعد التساقطات المطرية الاخيرة. في ما يسمى ملعب الجاردة الى ميدان من الوحل الشديد الذي يتعذر فيه اجراء مقابلة كرة القدم. ولا ندري كيف تسمح الجامعة باجراء مقابلات رسمية. في هكذا ملاعب.
ان الاهتمام بالشباب وتحصينه من الوقوع في افات المخدرات والتيارات الهدامة. كفيل بتوفير فضاءات رياضية وثقافية. وشبابية تنمي فيه حس الابداع. وتغرس فيه روح العمل الجماعي. وتوفير ملعب يحترم ادميته وكينونته. صار امرا مطلوبا. وخاصة امام تنامي مطالب انقاذ المدينة من التهميش. اسوة بمدن الشمال الاخرى. التي عرفت بناء تجهيزات رياضية كبيرة وتطورا واضحا في هذا الميدان. حيث انه مثلا في الحسيمة عرفت تدشين ملعب جميل ومعشوشب اصطناعيا. وتازة تتوفر على ملعب معشوشب. علاوة على فاس ومكناس التي تتوفر على ملاعب كبرى. والخميسات وخنيفرة. مما يؤكد ضرورة احداث ملعب في المستوى بهاته المدينة
اذن نلخص مطالب الرياضيين والكوايرية في المدينة بما يلي.
تعشب ملعب الجاردة. عشبا اصطناعيا. وفق طلب عروض جيد
تزويده بحلبة مطاطية لالعاب القوى. اسوة بملعب العرصي
الرفع من الطاقة الاسبيعابية للملعب. واحداث جناح مغطى. مزود بكراسي بلاستيكية.
الجهات المعنية بالمشروع واحداثه.
وزارة الشبيبة والرياضة
المجلس الجهوي
المجلس البلدي
برلمانيي الاقليم ونوابه.
هذه المجالات الجغرافية والبشرية الكبيرة. لا تتوفر على ملعب معشوشب تمارس فيه لعبة الكرة باحترام وادمية. وقد عاين الجميع كيف تحولت مقابلات اتحاد تاونات. في الدوري المغربي التاني بعد التساقطات المطرية الاخيرة. في ما يسمى ملعب الجاردة الى ميدان من الوحل الشديد الذي يتعذر فيه اجراء مقابلة كرة القدم. ولا ندري كيف تسمح الجامعة باجراء مقابلات رسمية. في هكذا ملاعب.
ان الاهتمام بالشباب وتحصينه من الوقوع في افات المخدرات والتيارات الهدامة. كفيل بتوفير فضاءات رياضية وثقافية. وشبابية تنمي فيه حس الابداع. وتغرس فيه روح العمل الجماعي. وتوفير ملعب يحترم ادميته وكينونته. صار امرا مطلوبا. وخاصة امام تنامي مطالب انقاذ المدينة من التهميش. اسوة بمدن الشمال الاخرى. التي عرفت بناء تجهيزات رياضية كبيرة وتطورا واضحا في هذا الميدان. حيث انه مثلا في الحسيمة عرفت تدشين ملعب جميل ومعشوشب اصطناعيا. وتازة تتوفر على ملعب معشوشب. علاوة على فاس ومكناس التي تتوفر على ملاعب كبرى. والخميسات وخنيفرة. مما يؤكد ضرورة احداث ملعب في المستوى بهاته المدينة
اذن نلخص مطالب الرياضيين والكوايرية في المدينة بما يلي.
تعشب ملعب الجاردة. عشبا اصطناعيا. وفق طلب عروض جيد
تزويده بحلبة مطاطية لالعاب القوى. اسوة بملعب العرصي
الرفع من الطاقة الاسبيعابية للملعب. واحداث جناح مغطى. مزود بكراسي بلاستيكية.
الجهات المعنية بالمشروع واحداثه.
وزارة الشبيبة والرياضة
المجلس الجهوي
المجلس البلدي
برلمانيي الاقليم ونوابه.