بمجرد ما انهى حفظه الله خطابه السامي. ليوم الجمعة17 يونيو2011 حتى اندفعت جموع المواطنين للتعبير عن دعمها ومساندتها القوية للخطوات الملكية الرائدة. ومشروع الدستور الجديد. اغلبية مجمعة على كون الخطاب الملكي السامي جاء حافلا بالدلالات والرموز. وتحقيق وعود سابقة.
وهكذا انتشر ابناء تاونات في شوارع المدينة. وخاصة في الشارع الذي يرابط بين العمالة والبلدية. حيث امتزج الهروب من حرارة البيوت والرغبة في الترويح. باهازيج فرق شعبية كانت ترابط بالمكان وتجاوبت معها الساكنة وتعالت ابواق السيارات وشوهدت مواكب طويلة لمواطنين تجمعوا صدفة للتعبير عن فرحهم بخطاب الملك.
وكما ان الكثير من المواطنين. كانوا يصرخون بشعارات الله الوطن الملك. في تحد واضح لفبرايروا تاونات الذين كانوا ينوون الخروج في الاحد المعلن. .
وهكذا انتشر ابناء تاونات في شوارع المدينة. وخاصة في الشارع الذي يرابط بين العمالة والبلدية. حيث امتزج الهروب من حرارة البيوت والرغبة في الترويح. باهازيج فرق شعبية كانت ترابط بالمكان وتجاوبت معها الساكنة وتعالت ابواق السيارات وشوهدت مواكب طويلة لمواطنين تجمعوا صدفة للتعبير عن فرحهم بخطاب الملك.
وكما ان الكثير من المواطنين. كانوا يصرخون بشعارات الله الوطن الملك. في تحد واضح لفبرايروا تاونات الذين كانوا ينوون الخروج في الاحد المعلن. .