منذ اندلاع ما يسمى بالربع العربي. وثورات او بالاصح فورات تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا. تحركت تركيا في اتجاه العالم العربي.وتحرك حكام انقرة الجدد. الذين يصفون انفسهم بالاسلاميين وزعيمهم اردوغان بشكل غبر مسبوق. وهمة كبيرة اتجاه الضفة الجنوبية والشرقية لحوض المتوسط. تحرك كنا نظن انه يرجو المصلحة العليا لهذه الامة الاسلامية. وسعي لراب الصدع ونشر الفضيلة. الا ان الطريقة والاسلوب الذي تتصرف به تركيا الاسلامية وخاصة في موضوع ما يحدث في سوريا.
حيث منذ البداية ومنذ اولى رصاصات الفتنة وضحايا هذا الخريف الطويل. تواصلت تصريحات وتهديدات الحكام الجدد. اتجاه القطر السوري الشقيق. ووصل مداه الى حد قرب اعلان الحرب وخلف منطقة عازلة بين اليبلدين وايواء المسلحين المتمردين وتزويدهم بالعتاد والاسلحة والدفع بهم الى مواجهة. والدعوة الى تدوبل القضية وفرض مزيد من العقوبات غبلى الشعب السوري
ان النظام الحاكم في تركيا فقد كل مشروعية للحديث عن الديمقراطية وحقوق الانسان. وهو الذي يرجم القرى الكوردستانية بالنار ويضطهد الاقليات. وريرفض الاعتراف بالاقليات العرقية في بلاده. والادهى نظام متناقض في خطابه الحقوقي. يحفل في كل مواقعه بضرورة وقف المجازر السورية وقبلها الليبية والمصرية والتونسية. ويتناسى ان طائراته تقصف القرى في شمال العراق. ويتناسى ان بيته من زجاج وان يرمي العرب بالحجارة كل مرة. دون ان ينتبه الى الوراء
ان اردوغان. قد اثبت للعالم انه فعلا حربائي من الدرجة الاولى ومنافق لا يشق له غيار. فهو الذي يحسب انه المنافح عن المسلمين وامورهم. يشن حربا بالوكالة ضد الشعوب العربية. وباكل الثوم الامريكي
اردوغان الذي اثبت انه يحن الى زمن الاتاتوركية العمياء ويرجو فرض بساطه السحري على منطقة العالم العربي. . وقد حذر عزمي بشارة النائب العربي في الكنيست الاسرائيلي من مخططات ال اردوغان التوسعية. . وطموحاته الخفية.
تركبا الي تعرضت لزلزالان مدمران. ضربا مناطق الجنوب الشرقي. وخلفا مئات القتلى من سكان المناطف المتضررة. ولم تندمل جراحها بعد. تصر على غرس رئسها في المستنقع العربي. الى اخمص القدمين. ونقول لها يوم لك ويوم عليك. يا اردوغان.
حيث منذ البداية ومنذ اولى رصاصات الفتنة وضحايا هذا الخريف الطويل. تواصلت تصريحات وتهديدات الحكام الجدد. اتجاه القطر السوري الشقيق. ووصل مداه الى حد قرب اعلان الحرب وخلف منطقة عازلة بين اليبلدين وايواء المسلحين المتمردين وتزويدهم بالعتاد والاسلحة والدفع بهم الى مواجهة. والدعوة الى تدوبل القضية وفرض مزيد من العقوبات غبلى الشعب السوري
ان النظام الحاكم في تركيا فقد كل مشروعية للحديث عن الديمقراطية وحقوق الانسان. وهو الذي يرجم القرى الكوردستانية بالنار ويضطهد الاقليات. وريرفض الاعتراف بالاقليات العرقية في بلاده. والادهى نظام متناقض في خطابه الحقوقي. يحفل في كل مواقعه بضرورة وقف المجازر السورية وقبلها الليبية والمصرية والتونسية. ويتناسى ان طائراته تقصف القرى في شمال العراق. ويتناسى ان بيته من زجاج وان يرمي العرب بالحجارة كل مرة. دون ان ينتبه الى الوراء
ان اردوغان. قد اثبت للعالم انه فعلا حربائي من الدرجة الاولى ومنافق لا يشق له غيار. فهو الذي يحسب انه المنافح عن المسلمين وامورهم. يشن حربا بالوكالة ضد الشعوب العربية. وباكل الثوم الامريكي
اردوغان الذي اثبت انه يحن الى زمن الاتاتوركية العمياء ويرجو فرض بساطه السحري على منطقة العالم العربي. . وقد حذر عزمي بشارة النائب العربي في الكنيست الاسرائيلي من مخططات ال اردوغان التوسعية. . وطموحاته الخفية.
تركبا الي تعرضت لزلزالان مدمران. ضربا مناطق الجنوب الشرقي. وخلفا مئات القتلى من سكان المناطف المتضررة. ولم تندمل جراحها بعد. تصر على غرس رئسها في المستنقع العربي. الى اخمص القدمين. ونقول لها يوم لك ويوم عليك. يا اردوغان.