واخيرا وبعد جهد جهيد وسنوات من السب والقذف والتكفير. من طرف واحدة من اركان مايسمون انفصاليي الداخل. في حق الدولة المغربية. وفي الشعب المغربي الكريم الذي ابى الا ان يغدق عليها من جنان تعويضاته السمينة عن ايام الجمر. رغم انها لم تدق جمرا. ولم تشرب الما. فهي في واحة الحرية. وكانت تتحرك كما تشاء. وتنهل من مما تشاء. الا ان تتحالف مع عدو الشعب المغربي. وزبانية النظام الجزائري ومخابراته لضرب الوحدة الترابية المغربية. واستقراره الاجتماعي. فهذا ما لا يمكن ان نتحمله. لقد تحملنا ترهاتها كثيرا. وتحملنا عدائها السافر لكل اركان. ورموز واطراف الشعب المغربي البطل.. حتى اننا كنا نسال انفسنا. هل المسؤولين المغاربة يعلمون ماذا تجني هاته المجرمة في حقنا. وفي حق الضمير الوطني والشعبي. بمعنى ان تسامح الدولة المغربية وصل اقصاه. وكان لا بد من اتخاذ سلوك. نعتبره اقل ما يمكن اتخاذه ضد مجرمة من قبيل امينتو حيضر. والمجموعة التي اعتقلها المغرب اخيرا ضمن مجموعة التامك.
ان محاكمة هذه المجموعة بتهمة الخيانة العضمى والتامر مع اعداء الامة. يبرر احكاما قاسيا ننتظرها. بكل فرح على اركان الذل والهوان والانبطاح للمخابرات الجزائرية. وتجريد من الممتلكات والجنسية امر مشروع وديمقراطي. واعاش المغرب والمغاربة. والذل والهوان للعملاء الخونة. .... ... .
ان محاكمة هذه المجموعة بتهمة الخيانة العضمى والتامر مع اعداء الامة. يبرر احكاما قاسيا ننتظرها. بكل فرح على اركان الذل والهوان والانبطاح للمخابرات الجزائرية. وتجريد من الممتلكات والجنسية امر مشروع وديمقراطي. واعاش المغرب والمغاربة. والذل والهوان للعملاء الخونة. .... ... .