على ارضية مركب الامير مولاي عبد الله بالرباط وامام جماهير غفيرة ملات جميع المدرجات . وفاق عددها40 الف متفرج. وفي اجواء حماسية ملتهبة. جرت يوم السبت16 دجنبر2011. مقابلة نهاية كاس العرش لموسم2010/11 بين الجارين والخصمين المغرب الفاسي بطل الكونفدرالية الافريقية والنادي المكناسي ممثل العاصمة الاسماعيلية.
وهي النهائي رقم55 في مشوار هذه الكاس . ويعتبر فريق الجيش الملكي الاكثر تتويجا بها ب11 لقبا. متبوع بالوداد البيضاوي ب9 القاب والكوكب المراكشي ب6 القاب وتمكن المغرب الفاسي من نيل الكاس مرتين في 1980 و1988 في حين النادي المكناسي نالها مرة واحدة.
وهكذا كما قلنا وامام جمهور كروي عاشق مزركش بالوان الفريقين وبكل وسائل التشجيع وعبارات المدح والثناء. صنعت صورا جميلة لديربي كروي ممتاز. انطلقت مقابلة النهاية في اجواء من الحذر وتعزيز الدفاع وملاء وسط الميدان. والابتعاد عن اللعب المفتوح والاقتصار على الهجومات المرتدة السريعة .وبنهج تكتيكي متقارب للمدربين الطاوسي وعبد الرحمان طاليب. لينتهي الشوط الاول بتعادل سلببي وتكافؤ في موازين القوى. وفي الشوط الثاني حاول الفريقان الافلات من قوقعة الحراسة اللصيقة .و تمرير الكرات الطويلة مما سنح للفريق الاصفر في محاولات عدة بتهديد مرمى الحارس المكناسي في د50 ود57 عن طريق محمد ديوب والمهاجم المالي موسى تيغانا .و في د59 سنحت للفريق المكناسي مجاولة خطيرة. بعد تسديدة قوية للمهاجم عادل حليوات و في الدقيقة74 كان الحظ حليف فريق العاصمة العلمية وهكذا تمكن البرازيلي لويس جيفرسون من توقيع هدف الحسم بعد تمريرة قوية. استفرت في الزاوية اليمنى للحارس غوفير. و
لتعرف المقابلة بعد ذلك عودة الى المربع الاول الى ان اعلن الحكم عن صافرة النهاية
لتعم الفرحة بعد ذلك مناطق تواجد الجمهور الفاسي ودكة احتياطه. وفي اوساط اللاعبين. وهكذا بعد ايايم معدودات على اللقب الافريقي. يبتسم الحظ لفريق العاصمة العلمية. الذي ضرب عصفورين بحجر واحد فهو يرد دين قديم للند المكناسي. مازالت الذاكرة المشتركة للفريقين تحنفظ به .كماانه بهذا الانجاز يكون قد تخطى حظا عاثرا. في نهايات سابقة لازمه في الاربع سنوات السابقة. حيث خاض ثلاث نهائي كؤوس العرش دون ان يتمكن من الفوز باللقب. علما ان الفريق الفاسي بهذه المشاركة يكون قد بلغ عشر نهائيات واضاف الكاس الثالثة الى رصيده.
وقد تسلم الفريق الفائز كاس العرش من ايدي صاحب السمو الملكي الامير مولاي رشيد. الذي عاين مقابلة الختم واخذت صور للذكرى. ليختتم حفل النهائي وتتعالى الامال بفوز. مقبل وتشرئب لكاس السوبر. .. ..
.
وهي النهائي رقم55 في مشوار هذه الكاس . ويعتبر فريق الجيش الملكي الاكثر تتويجا بها ب11 لقبا. متبوع بالوداد البيضاوي ب9 القاب والكوكب المراكشي ب6 القاب وتمكن المغرب الفاسي من نيل الكاس مرتين في 1980 و1988 في حين النادي المكناسي نالها مرة واحدة.
وهكذا كما قلنا وامام جمهور كروي عاشق مزركش بالوان الفريقين وبكل وسائل التشجيع وعبارات المدح والثناء. صنعت صورا جميلة لديربي كروي ممتاز. انطلقت مقابلة النهاية في اجواء من الحذر وتعزيز الدفاع وملاء وسط الميدان. والابتعاد عن اللعب المفتوح والاقتصار على الهجومات المرتدة السريعة .وبنهج تكتيكي متقارب للمدربين الطاوسي وعبد الرحمان طاليب. لينتهي الشوط الاول بتعادل سلببي وتكافؤ في موازين القوى. وفي الشوط الثاني حاول الفريقان الافلات من قوقعة الحراسة اللصيقة .و تمرير الكرات الطويلة مما سنح للفريق الاصفر في محاولات عدة بتهديد مرمى الحارس المكناسي في د50 ود57 عن طريق محمد ديوب والمهاجم المالي موسى تيغانا .و في د59 سنحت للفريق المكناسي مجاولة خطيرة. بعد تسديدة قوية للمهاجم عادل حليوات و في الدقيقة74 كان الحظ حليف فريق العاصمة العلمية وهكذا تمكن البرازيلي لويس جيفرسون من توقيع هدف الحسم بعد تمريرة قوية. استفرت في الزاوية اليمنى للحارس غوفير. و
لتعرف المقابلة بعد ذلك عودة الى المربع الاول الى ان اعلن الحكم عن صافرة النهاية
لتعم الفرحة بعد ذلك مناطق تواجد الجمهور الفاسي ودكة احتياطه. وفي اوساط اللاعبين. وهكذا بعد ايايم معدودات على اللقب الافريقي. يبتسم الحظ لفريق العاصمة العلمية. الذي ضرب عصفورين بحجر واحد فهو يرد دين قديم للند المكناسي. مازالت الذاكرة المشتركة للفريقين تحنفظ به .كماانه بهذا الانجاز يكون قد تخطى حظا عاثرا. في نهايات سابقة لازمه في الاربع سنوات السابقة. حيث خاض ثلاث نهائي كؤوس العرش دون ان يتمكن من الفوز باللقب. علما ان الفريق الفاسي بهذه المشاركة يكون قد بلغ عشر نهائيات واضاف الكاس الثالثة الى رصيده.
وقد تسلم الفريق الفائز كاس العرش من ايدي صاحب السمو الملكي الامير مولاي رشيد. الذي عاين مقابلة الختم واخذت صور للذكرى. ليختتم حفل النهائي وتتعالى الامال بفوز. مقبل وتشرئب لكاس السوبر. .. ..
.