. شرع السيد وزير الخارجبة المغربي الجديد. الدكتور سعد الدين العثماني يوم الاثنين22 يناير2012 في زيارة رسمية الى القطر الجزائري الشقيق. في اول زيارة رسمية للوزير الجديد خارج المغرب. واول زيارة لمسؤول مغربي من هذا الحجم منذ2003 و ومن المرتقب ان يستقبل الوزير العثماني. من طرف رئيس الجمهورية. عبد العزيز بوتفليقة يوم الثلاثاء الموالي.
وهي زيارة تاتي حسب وكالة الانباء الجزائرية بدعوة من نظيره الجزائري مراد مدلسي.
الذي وجده في اسنقباله بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة ومن المرتقب ان تستغرق الزيارة يومين
وقد صرح المسؤول المغربي لدى وصوله الى الجزائر العاصمة (بان هناك ارادة مشتركة. لبعث ديناميكية جديدة في العلاقات المغربية الجزائرية) وهو ما اكده الوزير الجزائري حول موضوع الارادة المشتركة. وقد اعلنت وزارة الخارجبة الجزائرية ان زيارة العثماني. تاتي (في اطار الديناميكية البناءة. التي التزم بها البلدان. من خلال تيادل الزيارات الوزارية والتشاور من اجل تعزيز علاقات الاخوة والتعاون التي تربط بين الشعبين الشقيقين.
واشار السيد العتماني الى ضرورة توسيع مجالات التعاون بين الجزائر والمغرب. لتشمل مجالات وقطاعات جديدة. ويضرورة التشاور في سبيل تفعيل الاتخاد المغربي ومؤسساته واضاف ان التغيرات التي وقعت في بعض دول المغرب العربي. تعطي فرصة افضل لتجاوز. معوقات تحقيق التكامل والاندماج المغاربي
ومعلوم ان العلاقات بين الجارين تمر بفترات مد وجزر. لكنها على العموم تبقى متدنية ومحبطة بفعل المواقف الجزائرية المتعنة من قضية الصحراء المغربية والتي اثرت بشكل سلبي على مسار بناء المغرب الغربي الكبير وعرضته للجمود. وقد اعلن عن قرب اجتماع وزراء خارجية الدول الاعضاء قي نهاية فبراير القادم.
وهي زيارة تاتي حسب وكالة الانباء الجزائرية بدعوة من نظيره الجزائري مراد مدلسي.
الذي وجده في اسنقباله بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة ومن المرتقب ان تستغرق الزيارة يومين
وقد صرح المسؤول المغربي لدى وصوله الى الجزائر العاصمة (بان هناك ارادة مشتركة. لبعث ديناميكية جديدة في العلاقات المغربية الجزائرية) وهو ما اكده الوزير الجزائري حول موضوع الارادة المشتركة. وقد اعلنت وزارة الخارجبة الجزائرية ان زيارة العثماني. تاتي (في اطار الديناميكية البناءة. التي التزم بها البلدان. من خلال تيادل الزيارات الوزارية والتشاور من اجل تعزيز علاقات الاخوة والتعاون التي تربط بين الشعبين الشقيقين.
واشار السيد العتماني الى ضرورة توسيع مجالات التعاون بين الجزائر والمغرب. لتشمل مجالات وقطاعات جديدة. ويضرورة التشاور في سبيل تفعيل الاتخاد المغربي ومؤسساته واضاف ان التغيرات التي وقعت في بعض دول المغرب العربي. تعطي فرصة افضل لتجاوز. معوقات تحقيق التكامل والاندماج المغاربي
ومعلوم ان العلاقات بين الجارين تمر بفترات مد وجزر. لكنها على العموم تبقى متدنية ومحبطة بفعل المواقف الجزائرية المتعنة من قضية الصحراء المغربية والتي اثرت بشكل سلبي على مسار بناء المغرب الغربي الكبير وعرضته للجمود. وقد اعلن عن قرب اجتماع وزراء خارجية الدول الاعضاء قي نهاية فبراير القادم.
عدل سابقا من قبل Admin في الأحد يناير 29, 2012 9:18 am عدل 1 مرات