ان المتتبع لحركة و مسرحية الانتخابات الجهوية. التي انعقدت بولاية الحسيمة. والتي مازالات تتاجل. لرابع مرة. اما احتدام المنافسة بين فريقين. الاول فريق الوزير التوناتي محمد عبو. المكلف بالقطاعات العمومية والذي يملك اغلبية عددية تسانده. مكونة من اعضاء الاحزاب المنخرطة الحكومة. من التجمع الوطني للاحرار. والاستقلال والاشتراكي والتقدم والاشتراكية وجبهة القود الديمقراطية وممثلي الماجورين واللامنتامين. امام منافسه محمد بودرة ممثل الوافد الجديد على السياسة . الاصالة والمعاصرة. والذي لايملك حتى نصف اعضاء ما بحوزة تحالف الاغلبية. والذي يرنوالحصول على رئاسة الجهة باساليب بعيدة عن الديمقراطية. بهذه المناسبة لا يفوتنا الا ان نشد على ايدي نورالدين مضيان نائب الحسيمة عن حزب الاستقلال. ونشكره على حسه الوطني الخالي من اي عقد عرقية. او تصرفات عنصرية.
ان المتتبع لهذه المسرحية اذن ليتاكد ان زبانية وسماسرة الاستحواذ والانانية المفرطة. ستقف حاجزا امام خدمة الجهة الدفع بها الى مراتب متقدمة في سلم اتنمية البشرية.
هذا لا يمنعنا الا اندعوا لمرشح تاونات بالاستمرار. في تحديه. وعدم التنازل. والتضحية بمصالح الساكنة المحلية التي انتخبته. وجعلته ممثلا لها على الصعيد المركزي والجهوي.[i]
ان المتتبع لهذه المسرحية اذن ليتاكد ان زبانية وسماسرة الاستحواذ والانانية المفرطة. ستقف حاجزا امام خدمة الجهة الدفع بها الى مراتب متقدمة في سلم اتنمية البشرية.
هذا لا يمنعنا الا اندعوا لمرشح تاونات بالاستمرار. في تحديه. وعدم التنازل. والتضحية بمصالح الساكنة المحلية التي انتخبته. وجعلته ممثلا لها على الصعيد المركزي والجهوي.[i]