ان الزائر لتونات المدينة. تستوقفه احياء عشوائية. بنايات كثيرة غير مكتملة. الوان شتى. تجهيزات ناقصة. كما ان الخريطة العمرانية . جد متفككة. واحياء مندثرة. علاوة على انعدام المناطق الخضراء.
اذن هذا راجع الى استمرار العبث العمراني. واستمرار السلطات المحلية في التغاضي. عن البناء السري.كما ان غياب الوكالة الحضرية. يزيد من استشراء ظواهر الفساد. والبناء العشوائي.
انطلاقا من تفقدي لمدن اخرى. انصح
1)بالربط بين الاحياء. عبر طرقات مقبولة.وتبليط حوافيها.
2)توفير البنيات التحتية من قنوات الواد الحار. والماء الصالح للشرب والكهرباء.
3)انشاء مناطق خضراء بين الاحياء. وغرس اشجار الزينة.كما هو الشان بين المركز. ومنطقة الرميلة. وبين المركز واولاد سعيد. ومركزالمدينة ودوار الدشيار وغيرها.
4)توحيد الوان البنيات. وفرض اصلاح المظهر الخارجي للبيوت. بحيث يلزم عدم ترك واجهات البيوت الخلفية بدون. تكسية وطلاء.
وغيرها من الشروط الضرورية والاجراءات التي تحد من جعل تاونات. بادية وقرية. صغيرة.
اذن هذا راجع الى استمرار العبث العمراني. واستمرار السلطات المحلية في التغاضي. عن البناء السري.كما ان غياب الوكالة الحضرية. يزيد من استشراء ظواهر الفساد. والبناء العشوائي.
انطلاقا من تفقدي لمدن اخرى. انصح
1)بالربط بين الاحياء. عبر طرقات مقبولة.وتبليط حوافيها.
2)توفير البنيات التحتية من قنوات الواد الحار. والماء الصالح للشرب والكهرباء.
3)انشاء مناطق خضراء بين الاحياء. وغرس اشجار الزينة.كما هو الشان بين المركز. ومنطقة الرميلة. وبين المركز واولاد سعيد. ومركزالمدينة ودوار الدشيار وغيرها.
4)توحيد الوان البنيات. وفرض اصلاح المظهر الخارجي للبيوت. بحيث يلزم عدم ترك واجهات البيوت الخلفية بدون. تكسية وطلاء.
وغيرها من الشروط الضرورية والاجراءات التي تحد من جعل تاونات. بادية وقرية. صغيرة.