بسود هذه الايام. حوار عقيم من حوارات النخب الثقاقية. في المواقع الاجتماعية والمواقع الالكترونية. والمنتدبات المغربية. حوار عقيم وجدال تافه بين مكونات المشهد الثفافي.اللغوي. بين دعاة احلال الدارجة المغربية محل العربية الفصحي اللغة الرسمية للمملكة. وكانت اخر شطحاتهم المذكرة المرفوعة الى صاحب الجلالة في الموضوع. التي اعقبتها. حرب طاحنة بين الاتجاهين. واتهامات متبادلة بين الجانبين بتميع العمل الثقافي. واغراق الحقل اللغوي في دوامة من اللغط الغير المرغوب والزائد عن اللزوم. والذي لايخدم بتاتا الشعب المغربي. باختلاف مشاربه اللغوية وتصنيفاته العرقية
ولكن تبقى الدعوة الى احلال ما يسمى اللغة الدارجة المغربية محل الفصحى. ضرب من ضروب العبث التافه. والنية المبيتة من طرف بعض الجهات المتفرنسة والعدوات الايديولوجية للغة الرسمية الاولى للبلد ومن موقعنا هذا نطالب هذه الجهات بالكف عن التلاعب يمشاعر المغاربة ووقف هذا العبث بمحتويات الفكر اللغوي المغربي. و الابقاء علىالثنائية اللغوية المشهورة التي جاء بها خطاب اجدير الشهير. لصاحب الجلالة وحصر الرسميات اللغوية في لغتين اثنين لا اكثر. وان كانتا بعيدتين عن الواقع اللساني الشعبي.
ولكن تبقى الدعوة الى احلال ما يسمى اللغة الدارجة المغربية محل الفصحى. ضرب من ضروب العبث التافه. والنية المبيتة من طرف بعض الجهات المتفرنسة والعدوات الايديولوجية للغة الرسمية الاولى للبلد ومن موقعنا هذا نطالب هذه الجهات بالكف عن التلاعب يمشاعر المغاربة ووقف هذا العبث بمحتويات الفكر اللغوي المغربي. و الابقاء علىالثنائية اللغوية المشهورة التي جاء بها خطاب اجدير الشهير. لصاحب الجلالة وحصر الرسميات اللغوية في لغتين اثنين لا اكثر. وان كانتا بعيدتين عن الواقع اللساني الشعبي.