تستمر معاناة ساكنة تاونات المدبنة واحياؤها المجاورة مع غول الطرقات المحفرة وخنادق تعرقل حركة البشر والاليات والدواب. في مشاهد تتحسر عليها النفوس والضمائر الحية للمواطنين القاطنين والزوار على السواء. واهمال تقشعر له ابدان الغيرة الوطنية الحقة.. والسؤال العريض الذي يطرح نفسه بكل قوة ووضوح. اين المجالس المنتخبة. والوعود العرقوبية التي يوزعها المرشحون ابان كل دورة انتخابية. . وماذا يمكن ان يقدم لنا المرشحون في الانتخابات المقبلة الجماعية باعتبارها تهم الشان المحلي. والمواطن مدعو لقطع رؤوس الفساد والانتخاب على الافضل. والانتخابات البرلمانية باعتبار تلك القبة الوطنية من رباط العاصمة هي منطلق كل عمل دؤوب لخدمة الوطن والجهة والاقليم.
نعود الى موضوعنا. وهو البنية التحتية للطرقات. واعدد اهم النقط السوداء. في مجال المدينة القرية. التي تحتاج الى تزفيت كامل وتكسية عصرية بدل تفريق شاحنات الرمال وتوهيم الساكنة. باصلاحات كارثية. واطلاق طلبات عروض تليق بعاصمة القمم.فعلاوة على الطرق المركزية للمدينة التي تحتاج الى اعادة الهيكلة والتزفيت والتقوية.
الطريق المحلية. التي تربط سوق الاثنين والمحطة الطرقية. بدوار الرميلة والمقاطعة والاعدادية ودواوير العشاييش واحجار معبد. طريق تمر بباب بيت الرئيس السابق للمجلس البلدي .ولم تحرك فيه غيرة العمل على اصلاحها.
الطريق الرابط بين مركز الرميلة مرورا بالملعب البلدي وتتقاطع مع الطريق الرئيسي والصورة ماخوذة منها للاخ عبد الحق. وهي حقيقة مهزلة للمجالس المنتخبة.
طريق اسطار الفرعي والذي يربط حي داز داري بالطريق المستحدث مؤخرا. وهو حقيقة تعسف واضح في حق الساكنة المحلية والمطلوب التعجبل باخراج الشطر المتبقي الى حيز الوجود.
طرق اخرى في مختلف تواحي المدينة.
نعود الى موضوعنا. وهو البنية التحتية للطرقات. واعدد اهم النقط السوداء. في مجال المدينة القرية. التي تحتاج الى تزفيت كامل وتكسية عصرية بدل تفريق شاحنات الرمال وتوهيم الساكنة. باصلاحات كارثية. واطلاق طلبات عروض تليق بعاصمة القمم.فعلاوة على الطرق المركزية للمدينة التي تحتاج الى اعادة الهيكلة والتزفيت والتقوية.
الطريق المحلية. التي تربط سوق الاثنين والمحطة الطرقية. بدوار الرميلة والمقاطعة والاعدادية ودواوير العشاييش واحجار معبد. طريق تمر بباب بيت الرئيس السابق للمجلس البلدي .ولم تحرك فيه غيرة العمل على اصلاحها.
الطريق الرابط بين مركز الرميلة مرورا بالملعب البلدي وتتقاطع مع الطريق الرئيسي والصورة ماخوذة منها للاخ عبد الحق. وهي حقيقة مهزلة للمجالس المنتخبة.
طريق اسطار الفرعي والذي يربط حي داز داري بالطريق المستحدث مؤخرا. وهو حقيقة تعسف واضح في حق الساكنة المحلية والمطلوب التعجبل باخراج الشطر المتبقي الى حيز الوجود.
طرق اخرى في مختلف تواحي المدينة.