[b][i]ان مدينة تاونات. وهي القطب الحضري الاكبر في الاقليم. وعاصمة اقليم. تتجاوز مساحته6000 كلم مربع.اقليم يغلب عليه الطابع القروي. ويعتمد سكانه الزراعة والرعي بالدجة الاولى. في نشاطهم الاقتصادي. في حين ان نسبة السكان الحضريين. لا تتجاوز32 في المائة. من النسبة العامة للسكان.في الاقليم.
وقد عرفت مدينة تاونات توسعا كبيرا. وصل حد الدواوير المجاورة مثل اسطار واخماتشة. لكن بالمقابل. هل واكبت التنمية هذا التوسع العمراني.
وهل استطاع المجلس البلدي السابق ربح رهان.تعميم خدماته وتخويل جميع مناطق المديتة المستحدثة. الاستفادة من الحد الادنى من الخدمات.
لقد لعبت عمليات التنمية البشرية. التي تشرف عليها ممثليات رسمية او جمعيات تابعة للدولة الدور الاكبر. في مد قنوات الواد الحار وتزويد الساكنة بالماء الصالح للشرب.
اما المجلس البلدي الذي كان يرئسه ابن رئيس الغرفة الفلاحية. محمد عبو. فالاكيد انه استمر على نهج سلفه. في تجاهل حاجيات المواطنين.ومازالت الوضعية الطرقية بالمجال الحضري كارثية.والحفر تملاها. كما ان عملية تكسية قارعات الطرق توقفت. في منتصف الطريق. وبقيت طرق رئيسية بدون طروطورات. تقي الناس من المشي مع السيارات. كما ان احتلال الملك العام من طرف المقاهي والتجار.. مازال مستمرا وبشكل مستفز. هذا مجرد غيض من فيض. اما بالنسبة لما يحسب على هذا المجلس. فقد عرف عهده دخول الامن الوطني. ونهاية عصر الدرك الملكي. في البداية. توسم السكان الخير. في دخول الشرطة. للقضاء على الاجرام وظواهر النشل واعتراض سبيل المارة والسكر العلني.لكن يظهر ان طفرت هذا الجهاز. قد مرت وعادت حليمة الى عادتها القديمة.وعادت الظواهر السلبية. كانتشار الباعة المتجول والاطفال المشردودون. واصحاب السيليسيون.
اذن تبقى مطالب الساكنة التوناتية. من المجلس البلدي الجديد . معلنة. ويبقى السكان عالقين بين الوعود الانتخابية المعسولة.
1)الاستمرار في تزويد جميع مناطق المدينة بالماء والتطهير.
2)تبليط جنبات الطرق الرئيسية كلها. حتى سوق الجمعة القديم.وفي اتجاه اعدادية الرميلة.
3)بناء ملعب رياضي يليق بمدينة تاونات. اواصلاح وتعشيب الملعب الحالي.واصلاح مدرجاته. وتغطية جوانب منها.
4) تشجيع الجمعيات الرياضية والثقافية والاجتماعية. وامدادها بالمساعدات اللازمة.
5)احداث حلبة مطاطية لالعب القوى. بالنظر الى المواهب الواعدة التي تنتمي الى الاقليم. والتي تفتقر لاي مكان للتداريب.
6)يجب بناء ثانويات اخرى بالمجال الحضري. فلا يمكن الاكتفاء بثانوية واحدة يتيمة. وهي ثانوية الوحدة.وهنا لابد من التعاون مع مصالح النيابة التعليمية. في افق بناء ثانويا ت جديدة. في الدمنة اولاد سعيد وفي الرميلة.
7)يجب احداث نواة جامعية في تاونات. على غرار تازة. وذلك لما لها من اثر على استمرار الكثير من ابناء وبنات المنطقة في الاستمرار في الدراسة الجامعية.
يجب احداث دوائر امنية في الاحياء الهامشية مثل اسطار والعشايش. والرميلة.للمساهمة في التقليل من الانفلات الامني. وتفشي الاجرام.
9)اعادة تزويد المدينة بنقل حضري. جديد. مكون من اسطول كاف ليغطي جميع احياء المدينة.وتوقيع عقدة تفرض عليه الاستمرار في اداء خدمته. مهما كان العرض الاقتصادي.
10)محاربة النقل السري.
11)محاربة الذبيحة السرية المنتشرة بشكل خطير.
12) بناء مشتل للمقاولات الصناعيةخارج المدينة. وضرورة اخراج مهنيي. النجارة والحدادين والميكانيك من وسط الاحياء الشعبية.للضرر البالغ الذي يسببونه للساكنة.
13)بناء مستوصفات في نواحي المدينة بدل الاكتفاء. بالمستشفى الاقليمي البعيد.مما يسبب حالات وفيات النساء الحوامل والاطفال.
وقد عرفت مدينة تاونات توسعا كبيرا. وصل حد الدواوير المجاورة مثل اسطار واخماتشة. لكن بالمقابل. هل واكبت التنمية هذا التوسع العمراني.
وهل استطاع المجلس البلدي السابق ربح رهان.تعميم خدماته وتخويل جميع مناطق المديتة المستحدثة. الاستفادة من الحد الادنى من الخدمات.
لقد لعبت عمليات التنمية البشرية. التي تشرف عليها ممثليات رسمية او جمعيات تابعة للدولة الدور الاكبر. في مد قنوات الواد الحار وتزويد الساكنة بالماء الصالح للشرب.
اما المجلس البلدي الذي كان يرئسه ابن رئيس الغرفة الفلاحية. محمد عبو. فالاكيد انه استمر على نهج سلفه. في تجاهل حاجيات المواطنين.ومازالت الوضعية الطرقية بالمجال الحضري كارثية.والحفر تملاها. كما ان عملية تكسية قارعات الطرق توقفت. في منتصف الطريق. وبقيت طرق رئيسية بدون طروطورات. تقي الناس من المشي مع السيارات. كما ان احتلال الملك العام من طرف المقاهي والتجار.. مازال مستمرا وبشكل مستفز. هذا مجرد غيض من فيض. اما بالنسبة لما يحسب على هذا المجلس. فقد عرف عهده دخول الامن الوطني. ونهاية عصر الدرك الملكي. في البداية. توسم السكان الخير. في دخول الشرطة. للقضاء على الاجرام وظواهر النشل واعتراض سبيل المارة والسكر العلني.لكن يظهر ان طفرت هذا الجهاز. قد مرت وعادت حليمة الى عادتها القديمة.وعادت الظواهر السلبية. كانتشار الباعة المتجول والاطفال المشردودون. واصحاب السيليسيون.
اذن تبقى مطالب الساكنة التوناتية. من المجلس البلدي الجديد . معلنة. ويبقى السكان عالقين بين الوعود الانتخابية المعسولة.
1)الاستمرار في تزويد جميع مناطق المدينة بالماء والتطهير.
2)تبليط جنبات الطرق الرئيسية كلها. حتى سوق الجمعة القديم.وفي اتجاه اعدادية الرميلة.
3)بناء ملعب رياضي يليق بمدينة تاونات. اواصلاح وتعشيب الملعب الحالي.واصلاح مدرجاته. وتغطية جوانب منها.
4) تشجيع الجمعيات الرياضية والثقافية والاجتماعية. وامدادها بالمساعدات اللازمة.
5)احداث حلبة مطاطية لالعب القوى. بالنظر الى المواهب الواعدة التي تنتمي الى الاقليم. والتي تفتقر لاي مكان للتداريب.
6)يجب بناء ثانويات اخرى بالمجال الحضري. فلا يمكن الاكتفاء بثانوية واحدة يتيمة. وهي ثانوية الوحدة.وهنا لابد من التعاون مع مصالح النيابة التعليمية. في افق بناء ثانويا ت جديدة. في الدمنة اولاد سعيد وفي الرميلة.
7)يجب احداث نواة جامعية في تاونات. على غرار تازة. وذلك لما لها من اثر على استمرار الكثير من ابناء وبنات المنطقة في الاستمرار في الدراسة الجامعية.
يجب احداث دوائر امنية في الاحياء الهامشية مثل اسطار والعشايش. والرميلة.للمساهمة في التقليل من الانفلات الامني. وتفشي الاجرام.
9)اعادة تزويد المدينة بنقل حضري. جديد. مكون من اسطول كاف ليغطي جميع احياء المدينة.وتوقيع عقدة تفرض عليه الاستمرار في اداء خدمته. مهما كان العرض الاقتصادي.
10)محاربة النقل السري.
11)محاربة الذبيحة السرية المنتشرة بشكل خطير.
12) بناء مشتل للمقاولات الصناعيةخارج المدينة. وضرورة اخراج مهنيي. النجارة والحدادين والميكانيك من وسط الاحياء الشعبية.للضرر البالغ الذي يسببونه للساكنة.
13)بناء مستوصفات في نواحي المدينة بدل الاكتفاء. بالمستشفى الاقليمي البعيد.مما يسبب حالات وفيات النساء الحوامل والاطفال.