وكان العراقيين. اخدتهم الغيرة من استئثار التونسيين بالمشهد السياسي والاعلامي العربي. فقرروا ان يوجهوا اليهم العالم مرة اخرى. عبر تفجيرات ارهابية شنعاء. وبعد مرحلة من الهدوء. بعد تعيين الحكومة الجديدة. التي استغرق تشكيلها زمن كبير. بين الفرقاء السياسيين. ولكن الدم العراقي المراق. يابى عن الحقن. ويستمر شريانه في النزيف.
فبعد تفجيرات تكريت ماقبل امس18 يناير2010. والتي خلفت ازيد من60 قتيلا من متطوعي الشرطة. في واحدة من اشنع وابشع عمليات التفجيرات الانتحارية. ولم تمضي الا يومان. حتى اهتزت العراق اليوم في محافظة ديالى ب50 قتيلا واعداد هائلة من الجرحى والمعطوبين.
انه حمام الدم المراق. والفوضى الخلاقة. التي غرستها ايديولوجيات الحرب الامريكية في المنطقة العربية. نقول هدا وايدينا على قلوبنا. من المسار السياسي والشعبي في تونس. وافقه المخيف...
فبعد تفجيرات تكريت ماقبل امس18 يناير2010. والتي خلفت ازيد من60 قتيلا من متطوعي الشرطة. في واحدة من اشنع وابشع عمليات التفجيرات الانتحارية. ولم تمضي الا يومان. حتى اهتزت العراق اليوم في محافظة ديالى ب50 قتيلا واعداد هائلة من الجرحى والمعطوبين.
انه حمام الدم المراق. والفوضى الخلاقة. التي غرستها ايديولوجيات الحرب الامريكية في المنطقة العربية. نقول هدا وايدينا على قلوبنا. من المسار السياسي والشعبي في تونس. وافقه المخيف...