على ايقاع التحولات الكبيرة. والتغيرات المهولة. التي شهدتها الشعوب العربية والدول العربية. في الشهور الاخيرة. وماتسمى ثورتي الياسمين و الفل بتونس ومصر.التي اطاحتا بنظامين عتيدين وفورة الشباب والمراهقين. على امتداد خارطة الوطن العربي الكبير. من ليبيا واالاردن واليمن وغبرها. تحرك بعض المغاربة مدفوعين بشعار التغيير. وصور التقليد المقيتة.
في البداية كانت مجموعات محدودة على مستوى الموقع الاجتماعي الفايس بوك. تدعو المغاربة للخروج الى الشارع والجهر بكل المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وكان الاتفاق على موعد20 فبراير. بعد موعد سابق. يوازي ذكرى تاسيس جبهة العار البوليزاريو. ومع توالي الايام. انخرطت تنظيمات سياسية ولوبية وجمعيات مختلفة في لعبة الدخول على الخط وتبني مواقف الفايسوبوكيين. ومحاولة سرقة هذا الانتاج الشبابي. لغرض في نفس يعقوبهم.
جماعات واحزاب يسارية من النهج الديمقراطي واليسار الاشتراكي وحزب الطليعة الاشتراكي الديمقراطي والمؤتمر الاتحادي وطلائع من العدالة والتنمية المعارض ومجموعات من العدل والاحسان المحظور وعائلات بعض معتقلي السلفية الجهادية وجمعيات امازيغية ومنظمات الدفاع عن حقوق الانسان حاولت ان تستولي على انتاج ردئ لمسرحية تافهة. وسعت الى تبني مطالب شباب20 فبراير. وخوض حملة انتخابية سابقة لاوانها. والظهور بمظهر يغاير طبيعتها الاستفرادية ونهجها الخارج عن كل ديمقراطية داخلية. فبالاحرى ان توجه سلوك المغاربة نحوها
عموما جاء يوم الترقب الخوف والقلق. وتعالت اصوات من هنا وهناك. ومطالبون مدافعون واخرون معارضون. محذرون. ابواق مقلدة تلعب بحس الشباب المغربي. واخرى متعقلة محذرة. ناصحة بعدم السقوط في براثن المظاهرات الغير المحسوبة العواقب و هو الجناح الذي نجح في اقناع المغاربة وتوجيههم الى سدة الامان
وهكذا خرجت موجات بشرية في مدن عدة. حصرها وزبر الداخلية في52 مدينة. ولكن بمشاركات محدودة بلغت139 الف بالنسبة لحركة عشرين ماي وعشرات الالاف حسب وزير الداخلية المغربي. وحسب رئيي فالعدد الصحيح هو الصادر عن وزارة الشرقاوي
مطالب سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية. رفعت في مظاهرات20 فبراير. والاهم من كل هذا تعامل السلطات المتميز والعقلاني والجد الايجابي مع مظاهرات ومسيرات الاحد. هو ماصفق له العالم. و حيا موقف الحكومة المغربية بالسماح بالتظاهر وتعاون قوات الامن. كي تمر المظاهرات في احسن الاحوال.
في البداية كانت مجموعات محدودة على مستوى الموقع الاجتماعي الفايس بوك. تدعو المغاربة للخروج الى الشارع والجهر بكل المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وكان الاتفاق على موعد20 فبراير. بعد موعد سابق. يوازي ذكرى تاسيس جبهة العار البوليزاريو. ومع توالي الايام. انخرطت تنظيمات سياسية ولوبية وجمعيات مختلفة في لعبة الدخول على الخط وتبني مواقف الفايسوبوكيين. ومحاولة سرقة هذا الانتاج الشبابي. لغرض في نفس يعقوبهم.
جماعات واحزاب يسارية من النهج الديمقراطي واليسار الاشتراكي وحزب الطليعة الاشتراكي الديمقراطي والمؤتمر الاتحادي وطلائع من العدالة والتنمية المعارض ومجموعات من العدل والاحسان المحظور وعائلات بعض معتقلي السلفية الجهادية وجمعيات امازيغية ومنظمات الدفاع عن حقوق الانسان حاولت ان تستولي على انتاج ردئ لمسرحية تافهة. وسعت الى تبني مطالب شباب20 فبراير. وخوض حملة انتخابية سابقة لاوانها. والظهور بمظهر يغاير طبيعتها الاستفرادية ونهجها الخارج عن كل ديمقراطية داخلية. فبالاحرى ان توجه سلوك المغاربة نحوها
عموما جاء يوم الترقب الخوف والقلق. وتعالت اصوات من هنا وهناك. ومطالبون مدافعون واخرون معارضون. محذرون. ابواق مقلدة تلعب بحس الشباب المغربي. واخرى متعقلة محذرة. ناصحة بعدم السقوط في براثن المظاهرات الغير المحسوبة العواقب و هو الجناح الذي نجح في اقناع المغاربة وتوجيههم الى سدة الامان
وهكذا خرجت موجات بشرية في مدن عدة. حصرها وزبر الداخلية في52 مدينة. ولكن بمشاركات محدودة بلغت139 الف بالنسبة لحركة عشرين ماي وعشرات الالاف حسب وزير الداخلية المغربي. وحسب رئيي فالعدد الصحيح هو الصادر عن وزارة الشرقاوي
مطالب سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية. رفعت في مظاهرات20 فبراير. والاهم من كل هذا تعامل السلطات المتميز والعقلاني والجد الايجابي مع مظاهرات ومسيرات الاحد. هو ماصفق له العالم. و حيا موقف الحكومة المغربية بالسماح بالتظاهر وتعاون قوات الامن. كي تمر المظاهرات في احسن الاحوال.