على غرار جمعات العرب وما نتج عنها من تحولات كبيرة في المشهد السياسي في الدول العربية. استغل الفلسطنيون. وشباب الفايسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي. ذكرى حلول النكبة. والتي تصادف في اسرائيل ذكرى بناء وقيام الكيان الغاصب اسرائيل. كما قلت اعلن الشباب الفلسيطيني. مدعوما بشباب الثورة المصرية وابناء الجولان والاردن. والجتوب اللبناني. لاعلان غضبة مدوية وجمعة زحف على كيان الصهيونية.
وهكذا تداعى الالاف من ابناء غزة. اتجاه معبر بيت حانون. وابناء الضفة الغربية نحو حاجز قالنديا العسكري. و في الجولان السوري المحتل. هبت افواج الغاضبين نحو الحاجز الذي يفصل الجولان عن وطنه الام. وابناء الجنوب اللبناني البطل. نحو الشريط الحدودي الذي يفصل لبنان عن الاراضي الفلسيطينية المحتلة. وفي مصر استجاب الشباب المصري المنتشي بنصر كبير في ثورة الفل. لكنه فوجئ بمنع المجلس العسكري للمتظاهرين بالزحف نحو شمال سيناء. والاردن ايضا منعت القوات الامنية التوجه الى الحدود مع الكيان الصهيوني المصطنع.
وفي جميع هاته النقاط ومراكز الالتقاء. عاش الجيش الاسرائيلي. واحدة من احلك ايامه. وحشود لم يعهد لها مثيل. منذ استيطانه للاراضي العربية. شباب يعري صدره لرصاص العدو. وسلاحه بسيط وحجارة بريئة. ومطالب ثورية وبطولة لم يعهد لها مثيل. شعارات بدعوته الى الرحيل عن الارض المقدسة. واعادة الحقوق الى اهلها. والسماح للاجئين بالعودة الى مساقطهم الاصلية
الحصيلة في اول جمعة من جمعات النصر الفلسطيني. كانت دموية وخاصة في الحدود الشمالية مع لبنان. حيث سقط اكثر من10 شهداء و قي الجولان اربعة شهداء. وشهيد على حدود غزة وبيت حانون. ومئات الجرحى. والمعتقلين من قبل فلول المستعربين في الجيش الصهيوني.
هي اذن بداية الانتفاضة الفلسيطينية الثالثة. التي جرى الدعوة لها في المنابر الاعلامية الالكترونية والصحفية والتلفزيونية. ورغم حضرها في موقع التواصل الاجتماعي. الذي ابان عن صهيونية مفرطة. وانحيازا سافرا للوبي الصهيوني. لكن صفحات الرواد لم يكن بالامكان حجبها. ومنها انتقلت الشرارة
جمعة قريبة اذن يجري الاعداد لها في فلسطين. في20 ماي2011 وتتوالى ايام المجد. والخلود لشعب اعزل يرنو الحرية.
لكن ابدا لا يجب مقارنة الدم الفلسيطيني الذي يراق على حدود الكيان الغاصب. والدم العربي الذي يجري في ساحات الفوضى والرغبات المبهمة في الدول العربية. فشتان بين الاثنين.
وهكذا تداعى الالاف من ابناء غزة. اتجاه معبر بيت حانون. وابناء الضفة الغربية نحو حاجز قالنديا العسكري. و في الجولان السوري المحتل. هبت افواج الغاضبين نحو الحاجز الذي يفصل الجولان عن وطنه الام. وابناء الجنوب اللبناني البطل. نحو الشريط الحدودي الذي يفصل لبنان عن الاراضي الفلسيطينية المحتلة. وفي مصر استجاب الشباب المصري المنتشي بنصر كبير في ثورة الفل. لكنه فوجئ بمنع المجلس العسكري للمتظاهرين بالزحف نحو شمال سيناء. والاردن ايضا منعت القوات الامنية التوجه الى الحدود مع الكيان الصهيوني المصطنع.
وفي جميع هاته النقاط ومراكز الالتقاء. عاش الجيش الاسرائيلي. واحدة من احلك ايامه. وحشود لم يعهد لها مثيل. منذ استيطانه للاراضي العربية. شباب يعري صدره لرصاص العدو. وسلاحه بسيط وحجارة بريئة. ومطالب ثورية وبطولة لم يعهد لها مثيل. شعارات بدعوته الى الرحيل عن الارض المقدسة. واعادة الحقوق الى اهلها. والسماح للاجئين بالعودة الى مساقطهم الاصلية
الحصيلة في اول جمعة من جمعات النصر الفلسطيني. كانت دموية وخاصة في الحدود الشمالية مع لبنان. حيث سقط اكثر من10 شهداء و قي الجولان اربعة شهداء. وشهيد على حدود غزة وبيت حانون. ومئات الجرحى. والمعتقلين من قبل فلول المستعربين في الجيش الصهيوني.
هي اذن بداية الانتفاضة الفلسيطينية الثالثة. التي جرى الدعوة لها في المنابر الاعلامية الالكترونية والصحفية والتلفزيونية. ورغم حضرها في موقع التواصل الاجتماعي. الذي ابان عن صهيونية مفرطة. وانحيازا سافرا للوبي الصهيوني. لكن صفحات الرواد لم يكن بالامكان حجبها. ومنها انتقلت الشرارة
جمعة قريبة اذن يجري الاعداد لها في فلسطين. في20 ماي2011 وتتوالى ايام المجد. والخلود لشعب اعزل يرنو الحرية.
لكن ابدا لا يجب مقارنة الدم الفلسيطيني الذي يراق على حدود الكيان الغاصب. والدم العربي الذي يجري في ساحات الفوضى والرغبات المبهمة في الدول العربية. فشتان بين الاثنين.