Z8" width="425" height="350" type="application/x-shockwave-flash" wmode="transparent" quality="high" scale="exactfit">. وتاونات واهل تاونات على غرار. باقي سكان المملكة. تعج بافراح الزواج والمناسبات السعيدة. في صيف الافراح والمسرات وتتعالى الزغاريد و تنتصب خيام الزواج على سطوح البيوت. موسيقى والحان تصدح. في ليالي السعد. حتى ساعات الصباح الاولى. موسيقى جبلية والحان اصيلة تشق الجبال العالية. وطقطوقة العروسي الشيخ او احد العروسيين. او غيرهم من رواد الفن الجبلي. لكن الملاحظ. ان كثير ا من العائلات التوناتية. وخاصة الميسورة منهاكانت تميل الى ايقاعات فاسية واجواق اندلسية احيانا ودقات مراكشية. بدل حفلات الغيطة الجبلية الرائعة. وبفعل هذا التداخل. انقرضت الكثير من تقاليد العرس التوناتي الاصيل. الذي هو جزء لا يتجزء من العرس الريفي الشمالي. فغابت ترتيب وامداح الحمد لله وشموع الدخلة التي كانت تصاحب دخول العريس على عروسه. وغيرها
اما في العشرية الاخيرة. فقد عمت ظاهرة الاستغناء عن خدمات الاجواق وتعويضها بحفلات موسيقى. الدجي. اولاشين. وهو اسلوب عوض صخب الاجواق. وغلاء اسعارها. والجديد في الموضوع. هو ميل بعض الاسر الملتزمة. الى الاستغناء عن الموسيقى نهائيا والاكتفاء بتراتيل الامداح النبوية. واحيانا اخرى على صدى بعض الفقهاء المعروفين ودروسهم وعضاتهم
اما في العشرية الاخيرة. فقد عمت ظاهرة الاستغناء عن خدمات الاجواق وتعويضها بحفلات موسيقى. الدجي. اولاشين. وهو اسلوب عوض صخب الاجواق. وغلاء اسعارها. والجديد في الموضوع. هو ميل بعض الاسر الملتزمة. الى الاستغناء عن الموسيقى نهائيا والاكتفاء بتراتيل الامداح النبوية. واحيانا اخرى على صدى بعض الفقهاء المعروفين ودروسهم وعضاتهم