واخيرا. انتهت مسلسلات الحب الجزائري المصري. في الميادين. لكنها في الشوارع والسفارات والمطارات والقنوات الاعلامية. مازالت مشتعلة. لا يعلم احد منتهاها.
في ملعب المريخ السوداني بالخرطوم. احتشدت الجماهير العاشقة القادمة من تخوم وارجاء الجزائر ومن كل حدب بوتفليقي.بعد ان تدخلت الدولة واعلى سلطة في قصر المرادية. لضمان جمهور عريض. ورايات جزائرية طافحة.ومن بلاد الفراعنة جاء المصريون. وهم مزهوون بفرحة ملعب القاهرة. يساندهم خيرة من عناصر المجتمع المصري من ممثلين و سياسيين ورجال اعمال. وحمهور متلبس بعشق الالوان المصرية.ملعب ام درمان.كان نقطة الفيصل. بعد ان تعادل الفريقين في النقاط و بعد. سيناريو لقاء القاهرة الدولي. وماواكبه وسبقته من احياء نعرات وتمزيق في الجسد العربي. بفعل اقلام صحفية مغرضة. محنونة. وغير مسؤولة. وحادثة رجم حافلة المنتخب الجزائري. بمصر وتدخل الفيفا. واحتجاجات ديبلوماسية متبادلة.
اذن توجهت الانظار والدعوات والمزامير الى ملعب المريخ السوداني.منتخب جزائري مدعم بعناصر شابة ومقتدرة مجلوبة من ازهى الفرق الاوروبية. ومصري بلاعبين عمالقة. واسماء بارزة. حقيقة اعجبوني كلاهما. مقارنة مع شعور وخصلات وخواتم وسلاسل المنتخب المغربي. صاحب الفضيحة المدوية. وطاقم تحكيم افريقي ادار مباراة حاسمة بكل اقتدار وتجرد.
مباراة الاعصاب والخوف المستبد والحيطة المتبادلة. دون اندفاع. فكا هدف السبق الجزائري. وتسديدة عنتر يحي الجزائري. التي لم تترك للحارس المصري اي فرصة لصدها. وتعالت الزغاريدالجزائرية. واعلام الخضر. في حين بدا على المصريين التعب والارهاق. وهكذا انتهت جولة الحسم هاته. والخرافة مشات مع الواد. وانا جيت مع الجواد.
في ملعب المريخ السوداني بالخرطوم. احتشدت الجماهير العاشقة القادمة من تخوم وارجاء الجزائر ومن كل حدب بوتفليقي.بعد ان تدخلت الدولة واعلى سلطة في قصر المرادية. لضمان جمهور عريض. ورايات جزائرية طافحة.ومن بلاد الفراعنة جاء المصريون. وهم مزهوون بفرحة ملعب القاهرة. يساندهم خيرة من عناصر المجتمع المصري من ممثلين و سياسيين ورجال اعمال. وحمهور متلبس بعشق الالوان المصرية.ملعب ام درمان.كان نقطة الفيصل. بعد ان تعادل الفريقين في النقاط و بعد. سيناريو لقاء القاهرة الدولي. وماواكبه وسبقته من احياء نعرات وتمزيق في الجسد العربي. بفعل اقلام صحفية مغرضة. محنونة. وغير مسؤولة. وحادثة رجم حافلة المنتخب الجزائري. بمصر وتدخل الفيفا. واحتجاجات ديبلوماسية متبادلة.
اذن توجهت الانظار والدعوات والمزامير الى ملعب المريخ السوداني.منتخب جزائري مدعم بعناصر شابة ومقتدرة مجلوبة من ازهى الفرق الاوروبية. ومصري بلاعبين عمالقة. واسماء بارزة. حقيقة اعجبوني كلاهما. مقارنة مع شعور وخصلات وخواتم وسلاسل المنتخب المغربي. صاحب الفضيحة المدوية. وطاقم تحكيم افريقي ادار مباراة حاسمة بكل اقتدار وتجرد.
مباراة الاعصاب والخوف المستبد والحيطة المتبادلة. دون اندفاع. فكا هدف السبق الجزائري. وتسديدة عنتر يحي الجزائري. التي لم تترك للحارس المصري اي فرصة لصدها. وتعالت الزغاريدالجزائرية. واعلام الخضر. في حين بدا على المصريين التعب والارهاق. وهكذا انتهت جولة الحسم هاته. والخرافة مشات مع الواد. وانا جيت مع الجواد.