اعلنت الامم المتحدة يوم امس28 فبراير2012. ان المعارك. التي تدور منذ اسبوعين. بين قبائل في الجنوب الشرقي ل ليبيا اسفرت عن سقوط اكثر من مائة قتيل وتشريد الاف الاشخاص. مضيفة ان المنطقة ماتزال تعرف توترا بالرغم من التوصل الى هدنة
وقالت وكالات تابعة للامم المتحدة في بيان مشترك بعد بعثة تقييم على الارض. ان اكثر من مائة شخص قتلوا في هذه المعارك. التي ارغمت نصف سكان مدينة الكفرة على النزوح عنها
وقد طابقت هذه المعلومات حصيلة وكالة فرانس بريس قبل اسبوع من مصادر قبلية في قبيل لة التبو وقبائل الزو التي ندور المعارك بينهما منذ12 فبراير. وقد دخلت قوات عسكرية ليبية الجمعة الى مدينة الكفرة لفرض الامن واستعادة الهدوء وتوصلت الى فرض هدنة بين المتقاتلين
ومدينة الكفرة التي يقطنها حوالي40 ال تسمة تقع في الجنوب الشرقي ليبيا بين السودان وتشاد ومصر وتشكل نفطة عبور استراتيحية للمهربين في الصحراء
وقالت وكالات تابعة للامم المتحدة في بيان مشترك بعد بعثة تقييم على الارض. ان اكثر من مائة شخص قتلوا في هذه المعارك. التي ارغمت نصف سكان مدينة الكفرة على النزوح عنها
وقد طابقت هذه المعلومات حصيلة وكالة فرانس بريس قبل اسبوع من مصادر قبلية في قبيل لة التبو وقبائل الزو التي ندور المعارك بينهما منذ12 فبراير. وقد دخلت قوات عسكرية ليبية الجمعة الى مدينة الكفرة لفرض الامن واستعادة الهدوء وتوصلت الى فرض هدنة بين المتقاتلين
ومدينة الكفرة التي يقطنها حوالي40 ال تسمة تقع في الجنوب الشرقي ليبيا بين السودان وتشاد ومصر وتشكل نفطة عبور استراتيحية للمهربين في الصحراء