بعد المواجهات العنيفة بين بعض من ساكنة جماعة بني مكادة والقوات العمومية. طيلة ثلاثاء امس2 اكتوبر2012 عاد الهدوء النسبي الى ازقة وشوارع الجماعة. اثر محاولة القوات العمومية تنفيذ جكم قضائي بالافراغ لمسنة معوزة من مسكن كانت تستغله.
وقد حاول المسؤولون الامنيون اقناع السيدة بافراغ السكن حبيا وبطرق سلمية. الا ان تعنت القاطنة وابنها ورفضها الانصياع. لذا يادرت السلطات تنفيذ الحكم بالقوة. مما افضى الى موا جهات عنيفة بعد تدخل السكان المحاورون لحمايتها . ورشقهم للقوات العمومية بالحجارة. التي استخدمت القنابل المسيلة للدموع والهروات ووسائل التدخل السريع
المواجهات نتح عنها خسائر مادية معتبرة تجلت في كسر واجهة احدى الوكلات البنكية وفرع الخزينة العامة للمملكة وبعض المحلات التجارية الخاصة واصيب عدد من المحتجين وسجلت جالة اغماء لدى سيدة اضافة الى ستة اصابات في صفوف الامن احدهم اصابته بالغة
وقد بدات الامور تميل الى الهدوء في اراضي الدولة بعد ان عمدت السلطات الى سحب رجال التدخل السريع والقوات المساعدة من الحي ودون تنفيذ الحكم القضائي امام تجمهر الساكنة ورفضهم البقاء في البيوت تعبيرا عن رفضهم للتدخل الامني ومساندة منهم للمراءة موضوع الحكم.
.
وقد حاول المسؤولون الامنيون اقناع السيدة بافراغ السكن حبيا وبطرق سلمية. الا ان تعنت القاطنة وابنها ورفضها الانصياع. لذا يادرت السلطات تنفيذ الحكم بالقوة. مما افضى الى موا جهات عنيفة بعد تدخل السكان المحاورون لحمايتها . ورشقهم للقوات العمومية بالحجارة. التي استخدمت القنابل المسيلة للدموع والهروات ووسائل التدخل السريع
المواجهات نتح عنها خسائر مادية معتبرة تجلت في كسر واجهة احدى الوكلات البنكية وفرع الخزينة العامة للمملكة وبعض المحلات التجارية الخاصة واصيب عدد من المحتجين وسجلت جالة اغماء لدى سيدة اضافة الى ستة اصابات في صفوف الامن احدهم اصابته بالغة
وقد بدات الامور تميل الى الهدوء في اراضي الدولة بعد ان عمدت السلطات الى سحب رجال التدخل السريع والقوات المساعدة من الحي ودون تنفيذ الحكم القضائي امام تجمهر الساكنة ورفضهم البقاء في البيوت تعبيرا عن رفضهم للتدخل الامني ومساندة منهم للمراءة موضوع الحكم.
.