بقدر ما اسعد قرار الحكومة الجديد. نشر اسماء المستفيدين من رخص النقل ومؤذونياتها التي بلغ عددها حوالي3 الاف رخصة. جهات عديدة في المجتمع المغربي والاوساط الحاكمة الداعية الى محاربة كل اشكال الريع. والربح الغير المشروع وجمعيات المعطلين والمستهلكين واوساط الشعب المغربي. التي هللت وصفقت للحدث. واعتبرته بداية لطريق الالف ميل. في اتجاه القضاء على كل ما من شانه ان يمس مساواة المواطنين ونزعة الاحتكار التي تهيمن على التفكير الجماعي لبعض الفئات. فقد اثار القرار زوبعة من الغضب من الجهات والاسماء التي وردت اسماؤها في اللوائح واعتبرته مسا بحقوق مكتسبة. واعتداء على حرمة وسرية ملكها.
الا ان الاجماع كان واردا على ادانة كل اشكال الاقتصاد الريعي وكل اشكال الهبات الغير المبررة.
لقد كشف التقرير عن اسماء وازنة وشخصيات كان المغاربة يكنون لها كل الاحترام وكل التقدير. ليفاجئوا بانها من طينة غير التي بعتبرونها ويضنون انها منها. رياضيون وممثلون وعلماء وكتاب وغبرهم ممن الفوا تشنيف اسماعنا بسيرهم وتاريخهم. حتى ظننا انهم ملائكة في الارض. لنكتشف حقائقهم الريعية. واطماعهم التوسعية.
علما ان غالبيتهم. ليسوا معدموا الحال وليسووا فقراء الحال بل منهم من قضى فترات طوبلة في الاحتراف والمشاركات الدولية وممثلين يلعبون ادوار البطولة في كل اعمال الدراما التلفزية والسينمائية . باثمنة خبالية واجور عالية. لكن مع الاسف وجدناهم ضمن المستفيدين والمعولين على اكراميات الحسن الثاني وصدقات وزارة النقل.
حقيقة الكثير من وردت اسمائهم في اللوائح يستحقون هبات ومنح تغطي عوزهم الجسدي وضعف وترهل امكانياتهم المادية والمعنوية.
لكن غالبية المستفيدين هم من كبار القوم والعائلات الميسورة التي بنت ثروتها من جيوب المغاربة وعلى حساب معاناة الفئات المعطلة من ارباب الشواهد والمعوزين الحقيقيين والفقراء المحرومين والارامل والمعطوبين والايتام والمكفوفون. مما يستدعي اعادة النظر ومراجعة احقية الكثير من الاسماء والعائلات لامتيازات غير مبررة.
الا ان الاجماع كان واردا على ادانة كل اشكال الاقتصاد الريعي وكل اشكال الهبات الغير المبررة.
لقد كشف التقرير عن اسماء وازنة وشخصيات كان المغاربة يكنون لها كل الاحترام وكل التقدير. ليفاجئوا بانها من طينة غير التي بعتبرونها ويضنون انها منها. رياضيون وممثلون وعلماء وكتاب وغبرهم ممن الفوا تشنيف اسماعنا بسيرهم وتاريخهم. حتى ظننا انهم ملائكة في الارض. لنكتشف حقائقهم الريعية. واطماعهم التوسعية.
علما ان غالبيتهم. ليسوا معدموا الحال وليسووا فقراء الحال بل منهم من قضى فترات طوبلة في الاحتراف والمشاركات الدولية وممثلين يلعبون ادوار البطولة في كل اعمال الدراما التلفزية والسينمائية . باثمنة خبالية واجور عالية. لكن مع الاسف وجدناهم ضمن المستفيدين والمعولين على اكراميات الحسن الثاني وصدقات وزارة النقل.
حقيقة الكثير من وردت اسمائهم في اللوائح يستحقون هبات ومنح تغطي عوزهم الجسدي وضعف وترهل امكانياتهم المادية والمعنوية.
لكن غالبية المستفيدين هم من كبار القوم والعائلات الميسورة التي بنت ثروتها من جيوب المغاربة وعلى حساب معاناة الفئات المعطلة من ارباب الشواهد والمعوزين الحقيقيين والفقراء المحرومين والارامل والمعطوبين والايتام والمكفوفون. مما يستدعي اعادة النظر ومراجعة احقية الكثير من الاسماء والعائلات لامتيازات غير مبررة.