ماذا يجري بمصلحة تصفية الدم بجناح القصور الكلوي بالمستشفى الاقليمي بتاونات.
وقفة احتجاجية في ثامن اكنوبر الجاري شارك فيها ما يزيد عن30 مريضا.حركت المياه الراكدة واماطث اللثام عن معاناة مريرة للمرضي وذويهم اما عمالة اقليم تاونات حملوا فيها مطالبهم الاصلاحية ودقوا تاقوس الخطر حول مال ومصيرهم امام تعنت ولا مبالات الجهات الوصية وحسب العريضة التي وقعها المتضررون ووجهت الى عمالة الاقليم ووسائل الاعلام المحلية والوطنية فان تدهور خدمات المركز الخاص بالتصفية بالمستشفى الاقليمي والغياب المستمر للطبيبة الاختصاصية المكلفة بادارة المصلحة. وحتى في حالة الحضور يكون النفور من الدخول الى المصلحة بدعوى انتشار الراوائح الكريهة. مما ينعكس على المرضي ويحرمهم من خدمات المراقية الطبية المصاحبة والادوية الضرورية وان حالات الوفاة المسجلة في الاشهر الماضية كان بسبب هذا الوضع المتردي
وقد بادرت السلطات المحلية عقب الوقفة الى دعوة مندوب الصحة بالاقليم ونائبه ومدير اامستشفى ولجنة لتمثيل المرضى. قصد ايجاد السبل الكفيلة بوقف هذا الضرر البالغ. وقد تفاعلت كل الاطراف وعبرت عن ضرورة ايجاد حلول عاجلة للملف. وهو مادفع المحتجين الى وقف الشكل الاحتجاجي
للاشارة فان مركز تصفية الدم في تاونات قد تم تقله الى البناية الحالية.عقب فيضانات2009 التي خلفت اضرار بالغة بالمبنى القديم وهو في الحقيقة كان مقصفا للمستشفى لاتتوفر فيه الشروط الهيكلية ليحتضن جناح التصفية مما دفع الجهات الوصية والجمعبات المعنية الى التفكير في ايجاد مبنى يليق ويتناسب مع الارتفاع المطرد لعدد المصابين بالقصور الكلوي في الاقليم. وقد اشيع خبر ابجاد مقر قرب مندوبية الشياب والرياضة
نن
.
وقفة احتجاجية في ثامن اكنوبر الجاري شارك فيها ما يزيد عن30 مريضا.حركت المياه الراكدة واماطث اللثام عن معاناة مريرة للمرضي وذويهم اما عمالة اقليم تاونات حملوا فيها مطالبهم الاصلاحية ودقوا تاقوس الخطر حول مال ومصيرهم امام تعنت ولا مبالات الجهات الوصية وحسب العريضة التي وقعها المتضررون ووجهت الى عمالة الاقليم ووسائل الاعلام المحلية والوطنية فان تدهور خدمات المركز الخاص بالتصفية بالمستشفى الاقليمي والغياب المستمر للطبيبة الاختصاصية المكلفة بادارة المصلحة. وحتى في حالة الحضور يكون النفور من الدخول الى المصلحة بدعوى انتشار الراوائح الكريهة. مما ينعكس على المرضي ويحرمهم من خدمات المراقية الطبية المصاحبة والادوية الضرورية وان حالات الوفاة المسجلة في الاشهر الماضية كان بسبب هذا الوضع المتردي
وقد بادرت السلطات المحلية عقب الوقفة الى دعوة مندوب الصحة بالاقليم ونائبه ومدير اامستشفى ولجنة لتمثيل المرضى. قصد ايجاد السبل الكفيلة بوقف هذا الضرر البالغ. وقد تفاعلت كل الاطراف وعبرت عن ضرورة ايجاد حلول عاجلة للملف. وهو مادفع المحتجين الى وقف الشكل الاحتجاجي
للاشارة فان مركز تصفية الدم في تاونات قد تم تقله الى البناية الحالية.عقب فيضانات2009 التي خلفت اضرار بالغة بالمبنى القديم وهو في الحقيقة كان مقصفا للمستشفى لاتتوفر فيه الشروط الهيكلية ليحتضن جناح التصفية مما دفع الجهات الوصية والجمعبات المعنية الى التفكير في ايجاد مبنى يليق ويتناسب مع الارتفاع المطرد لعدد المصابين بالقصور الكلوي في الاقليم. وقد اشيع خبر ابجاد مقر قرب مندوبية الشياب والرياضة
نن
.