ما كدنا نخرج من فواهة البركان الجزائري المنبعثة منها حمم الكراهية والحقد ضد زعيم حزب الاستقلال حميد شباط وتصريحاته التارية بشان عودة الصحراء الشرقية. حتى تدفقت حمم اخرى من براكين الغيض واللاموضوعية للجار المزعج الجزائر. هذه المرة على خلفية الرسالة التاريخية التي وجهها الداعية المغربي الفذ الشيخ الفيزازي الى الرئيس الجزائري بوتفليقة. ويطالبه فيها باعادة النظر في قضية دعم البوليزاريو. وفتح الحدود بين الجارين الشقيقين. تزامنا مع مرضه.. وهي الرسالة التي حركت قنوات الاعلام الجزائري العام والخاص ومجلاته الورقية والالكترونية في حملة شعواء ضد رمز السلفية المغربي . ذو التوجهات الدينية والسياسية الموضوعية والمعتدلة الى حد بعيد.
الى هنا الامر عادي ومقبول من طرف متتبعي الشان المغربي الجزائري. لكن المثير للانتياه والغريب هو موقف قناة النهار الجزائرية. التي كنا نعتبره مرءاة للاعلام الجزائري المستقل. الى ان طلع علينا بشيخه الوقور شمس الجزائري. ليسمع الشيخ المغربي عبارات الشتيمة والقذف . لاته طالب بوتفليقة بمراجعة نفسه قبل ان برحل الى العالم الاخر. ويكف عن مساندة قوى التفرقة والشر والبلقنة. فاي مصداقية واي صفة دينية او شرعية ماتزال في جعبتك يا لسان المخابرات الجزائرية المظلم. واي مصداقية لقناة تدعي الحقيقة. واليكم نص الوقاحة الجزائري وشمسها النهاري.
الى هنا الامر عادي ومقبول من طرف متتبعي الشان المغربي الجزائري. لكن المثير للانتياه والغريب هو موقف قناة النهار الجزائرية. التي كنا نعتبره مرءاة للاعلام الجزائري المستقل. الى ان طلع علينا بشيخه الوقور شمس الجزائري. ليسمع الشيخ المغربي عبارات الشتيمة والقذف . لاته طالب بوتفليقة بمراجعة نفسه قبل ان برحل الى العالم الاخر. ويكف عن مساندة قوى التفرقة والشر والبلقنة. فاي مصداقية واي صفة دينية او شرعية ماتزال في جعبتك يا لسان المخابرات الجزائرية المظلم. واي مصداقية لقناة تدعي الحقيقة. واليكم نص الوقاحة الجزائري وشمسها النهاري.