مرة اخرى يسقط المغاربة في فخ وقاحة الديبلوماسية الجزائرية. المغاربة الذين لبسوا ثوب الحداد الرسمي والشعبي. تضامنا مع الشعب الجزائري الشقيق في مصابهم الجلل. بمناسبة وفاة الرئيس السابق بن بلة. الذي ربطته بالمغاربة روابط التحرر وعرى الاخوة الصافية. قبل ان تسيطر على دواليب السياسة الجزائرية وحكام قصر المرادية. نزعات الكراهية وبث سموم الفرقة بينهم وبين جيرانهم.
وحتى في هذه المناسية الاليمة. لم يتوانى اصحاب الايديولوجية الهوارية في كشف انياب حقدهم وعقدنهم الدفينة اتجاه المغاربة. وفي عز انشغال الجزائريين بتودبع فقيد الامة الجزائرية الى مثواه الاخير. ضل الجزائربون مصرون على ابراز الجضور الاستفزازي لزعيم شرذمة البوليزاريو وهو واقف قبالة عبد اللاه ين كيران. في رسالة سياسية خادعة. مما فرض على الوفد المغربي الانسحاب من وسط الحاضرين والتوجه صوبا الى مطار هواري بومدين
عبد اللاه ين كيران الذي ظن انه قادر على احداث اخنراق للسياسة الديبلوماسية الجزائرية. مع تقلده لزعامة الشان السياسي بالمغرب وسارع الى بعث وزير خارجبته . العثماني الى عاصمة الجزائر لكنه اضطر الى حمل الراية البيضاء. عندما. تيقن ان السياسيين الجزائريين. كلهم يرضعون من منهل واحد. ويكيفون مواقفهم انجاه المغرب وفق قاعدة واحدة
.
وحتى في هذه المناسية الاليمة. لم يتوانى اصحاب الايديولوجية الهوارية في كشف انياب حقدهم وعقدنهم الدفينة اتجاه المغاربة. وفي عز انشغال الجزائريين بتودبع فقيد الامة الجزائرية الى مثواه الاخير. ضل الجزائربون مصرون على ابراز الجضور الاستفزازي لزعيم شرذمة البوليزاريو وهو واقف قبالة عبد اللاه ين كيران. في رسالة سياسية خادعة. مما فرض على الوفد المغربي الانسحاب من وسط الحاضرين والتوجه صوبا الى مطار هواري بومدين
عبد اللاه ين كيران الذي ظن انه قادر على احداث اخنراق للسياسة الديبلوماسية الجزائرية. مع تقلده لزعامة الشان السياسي بالمغرب وسارع الى بعث وزير خارجبته . العثماني الى عاصمة الجزائر لكنه اضطر الى حمل الراية البيضاء. عندما. تيقن ان السياسيين الجزائريين. كلهم يرضعون من منهل واحد. ويكيفون مواقفهم انجاه المغرب وفق قاعدة واحدة
.