انتقلت العدوى التونسية. الى بلدان عربية اخرى. وهده المرة اهتز الشارع المصري بقوة. وانتفض بغير سابق اعلام. فقط شرارة صغيرة.ناتجة عن مقتل شاب مصري في مخفر الشرطة بالاسكندرية. مند حوالي شهرين. وتشكلت على اثره حركة نشيطة من شباب المواقع الاجتماعية للتواصل. مثل الفايس بوك وغيرها علاوة على ما وقع اتناء الانتخابات الاخيرة في البلد. وايضا تاثر الشباب المصري بهبة المجتمع التونسي ..
وامس الاربعاء. نزلت الجموع الى ميدان الشهداء بالقاهرة ومدن مصرية كثيرة. للتعبير عن سخطها من ظروف اجتماعية واقتصادية مزرية. وفي خطوات غير مسبوقة من الشباب المصري. الدي تصارع مع القوى الامنية ووقعت مواجهات شرسة بين الطرفين. نتجت عنها اعداد هائلة من الجرحى. ومقتل4 اشخاص من بينهم شرطي واحد. سقط اثر تعرضه لحجارة في رئسه.
واليوم الخميس27 يناير2011. زادت حدة المواجهات وتوسعت رقعتها. الى مناطق اخرى في الاسماعيلية والسويس واسيوط وغيرها. وارتفع عدد المعتقلين في اوساط المتظاهرين ليبلغ حوالي1000 معتقل.
على الصعيد الاراء وردود الفعل. تعالت اصوات الداعين الى السماح للشباب بالخروج والتعبير عن حرياتهم وارائهم. وتلافي الفوة المفرطة. والتنديد بسقوط ضحايا كما فعلت فرنسا
ومواقف اخرى متل الرئيس اوباما. الدي عبر ع تفهمه للشباب المصري. وكدا الموقف الفرنسي والالماني والاتحاد الاوروبي. كلهم دخلوا عى الخط. ومارسوا ضغوطا على النظام المصري. ومطالبات باصلاحات سياسية واقتصادية.
الخطير في الامر. هو دعوات بعض الاطراف الى رحيل نظام مبارك. واخرون يطالبون بحل الحزب الديمقراطي وغيرها. انها فعلا الفوضى الخلاقة.
..
وامس الاربعاء. نزلت الجموع الى ميدان الشهداء بالقاهرة ومدن مصرية كثيرة. للتعبير عن سخطها من ظروف اجتماعية واقتصادية مزرية. وفي خطوات غير مسبوقة من الشباب المصري. الدي تصارع مع القوى الامنية ووقعت مواجهات شرسة بين الطرفين. نتجت عنها اعداد هائلة من الجرحى. ومقتل4 اشخاص من بينهم شرطي واحد. سقط اثر تعرضه لحجارة في رئسه.
واليوم الخميس27 يناير2011. زادت حدة المواجهات وتوسعت رقعتها. الى مناطق اخرى في الاسماعيلية والسويس واسيوط وغيرها. وارتفع عدد المعتقلين في اوساط المتظاهرين ليبلغ حوالي1000 معتقل.
على الصعيد الاراء وردود الفعل. تعالت اصوات الداعين الى السماح للشباب بالخروج والتعبير عن حرياتهم وارائهم. وتلافي الفوة المفرطة. والتنديد بسقوط ضحايا كما فعلت فرنسا
ومواقف اخرى متل الرئيس اوباما. الدي عبر ع تفهمه للشباب المصري. وكدا الموقف الفرنسي والالماني والاتحاد الاوروبي. كلهم دخلوا عى الخط. ومارسوا ضغوطا على النظام المصري. ومطالبات باصلاحات سياسية واقتصادية.
الخطير في الامر. هو دعوات بعض الاطراف الى رحيل نظام مبارك. واخرون يطالبون بحل الحزب الديمقراطي وغيرها. انها فعلا الفوضى الخلاقة.
..