على مدى ثلاثة ايام الماضية. ومنذ الجمعة17 نونبر والقاهرة تغلي على ايقاع الفوضى. وفي صورة اخرى من صور مايسمى مجازا بالثورة. عرفت ساحة التحرير القلب النابض للقاهرة. ومنطلق ثورتها التي اطاحت بال مبارك وحكم الحزب الديمقراطي. واطاحت بالاستقرار والامان في هذا البلد الى ما غير رجعة.
وفي واحدة من جمعات المحروسة. قررت مجموعة من الفعاليات السياسية والحزبية والاسماء التي شاركت في الاطاحة بالنظام السابق بالخروج في مظاهرة حاشدة يوم الجمعة الماضية .بساحة التغيير. للاطاحة بالحكم العسكري ودفع الحكومة الى التراجع عن مشروع قانون اعتبر انه يتعارض مع ما يسمى الثورة
الا ان المجلس العسكري دفع بكل قوته. لاخلاء الساحة بعد انتهاء الاحتشاد. ومنع اي اعتصام ونصب الخيام من طرف اقلية من المعتصمين. وتطور الامر الى مواجهات حامية الوطيس بين قوى الامن والمعتصمين. كانت حصيلتها مرتفعة من حيث عدد الجرحى. وتوالى بعد ذلك ارتفاع عدد القتلى الى ان وصل عشية اليوم ال35 قتيلا حسب احصائيات طبية من الثوار.
انها خطوات سيئة للمصريين الى الديمقراطية والبناء الديمقراطي و اقامة دولة ديمقراطية حقيقية
.
وفي واحدة من جمعات المحروسة. قررت مجموعة من الفعاليات السياسية والحزبية والاسماء التي شاركت في الاطاحة بالنظام السابق بالخروج في مظاهرة حاشدة يوم الجمعة الماضية .بساحة التغيير. للاطاحة بالحكم العسكري ودفع الحكومة الى التراجع عن مشروع قانون اعتبر انه يتعارض مع ما يسمى الثورة
الا ان المجلس العسكري دفع بكل قوته. لاخلاء الساحة بعد انتهاء الاحتشاد. ومنع اي اعتصام ونصب الخيام من طرف اقلية من المعتصمين. وتطور الامر الى مواجهات حامية الوطيس بين قوى الامن والمعتصمين. كانت حصيلتها مرتفعة من حيث عدد الجرحى. وتوالى بعد ذلك ارتفاع عدد القتلى الى ان وصل عشية اليوم ال35 قتيلا حسب احصائيات طبية من الثوار.
انها خطوات سيئة للمصريين الى الديمقراطية والبناء الديمقراطي و اقامة دولة ديمقراطية حقيقية
.
عدل سابقا من قبل Admin في الثلاثاء نوفمبر 22, 2011 12:57 pm عدل 1 مرات