لقد شكل القرار المفاجئ والقوي لحركة العدل والاحسان. الانسحاب من حركة20 فبراير . ضرية موجعةلفبرايري المغرب. وحركتهم. ومظاهراتهم. وافاقهم المطلبية. وشعاراتهم المرفوعة. قرار اتخذه المكتب السياسي للحزب المحظور. ونزل كالصاعقة على المشاركين. المنتمين للتيارات السياسية والنقابية الاخرى. من رواد اليسار المنطرف والنشيغيفاريين ورواد الحركة الامازيغية. الذي سارعوا الى نكفير وتبخيس جهود الجماعة ومساهمتها القيمة في انجاح20 فبراير. واتهامها بالعمالة والرجعية وقوى الظلام
وكان يوم الاحد الاخير25 دجنبر. الذي تزامن مع الدعوة الى التظاهر. الذي دابت تنسيقية20 فبراير توزع منشوراته والاشهار له في عدة مدن. كان الاحد دليل قاطع على التاثير الكبير و والوزن السياسي لحركة عبد السلام باسين. ومدى الدور الكبير الذي قامت به ابان المراحل السابقة اذ ان مظاهرات الرباط والبيضاء وفاس والناظور. وغيرها من مناطق المغرب. عرفت فراغا كبيرا وتضررا بالغا. واضحا للعيان. مما يشرعن التساؤل حول مصير حركة 20 فبراير. والظاهر ان افضل خيار هو وقف مظاهرات العبث الاخلاقي والسياسي. والاندماج في حزب سياسي او تجمع مدني لجمعيات المجتمع المدني.
.
وكان يوم الاحد الاخير25 دجنبر. الذي تزامن مع الدعوة الى التظاهر. الذي دابت تنسيقية20 فبراير توزع منشوراته والاشهار له في عدة مدن. كان الاحد دليل قاطع على التاثير الكبير و والوزن السياسي لحركة عبد السلام باسين. ومدى الدور الكبير الذي قامت به ابان المراحل السابقة اذ ان مظاهرات الرباط والبيضاء وفاس والناظور. وغيرها من مناطق المغرب. عرفت فراغا كبيرا وتضررا بالغا. واضحا للعيان. مما يشرعن التساؤل حول مصير حركة 20 فبراير. والظاهر ان افضل خيار هو وقف مظاهرات العبث الاخلاقي والسياسي. والاندماج في حزب سياسي او تجمع مدني لجمعيات المجتمع المدني.
.